جاري تحميل ... مدونة نور الدين رياضي للعمل السياسي والنقابي والحقوقي

إعلان الرئيسية

أخبار عاجلة

إعلان في أعلي التدوينة

انتقال احمد عصيد الى معسكر اعداء البشرية *التيتي الحبيب*

 التطبيع خيانة

في الخبر
نقلا عن كود
" ..وأضاف عصيد بأن إسرائيل تشغل الرتبة الأولى عالميا فيما يخص تقدم البحث العلمي في التعليم العالي في ثلاث تخصصات متعلقة بمجال الزراعة والتغذية، وهو المجال الذي يحتاج فيه المغرب لمجهود كبير في تطوير أسلوب وتقنيات عمله ضمانا للمستقبل.
وزاد عصيد في القول إنه يعتقد بأنه في جميع الأحوال سيكون هذا التعاقد مفيدا للمغرب إذا استطاع المغاربة الاستفادة من خبرة الجامعات المتفوقة وخاصة الجامعة العبرية في القدس التي تحتل الرتبة الأولى في الشرق الأوسط وجامعة تل أبيب والمعهد التقني الإسرائيلي للتكنولوجيا."
في التعليق.
انتحر ثقافيا السيد احمد عصيد وبانت سوءة علمانيته التي كان يقارع بها الفكر الظلامي واتضح انه فقط كان يتاجر بالعلمانية في انتظار ان يعرف ويتعرف عليه الغير. ها هو يتحول الى "مفكر" مطبع يصب الماء في طاحونة النظام القائم ويخدم اجندة التطبيع مع كيان عنصري استيطاني لا يهمه الشعب الفلسطيني والمذابح والظلم الذي تعرض له ولازال.
السيد احمد عصيد بات من المطبعين والمدافعين على توجه التطبيع وبه قطع صلاته مع الفكر التنويري والتقدمي.
انتقل السيد احمد عصيد الى معسكر اعداء البشرية الى معسكر الخونة وبئس المصير.
التيتي الحبيب
17/02/2021

صهاينة أمازيغ يدافعون عن "الحقّ" في استقبال" إسرائيليّين" بالمغرب

الثلاثاء 10 شتنبر 2013 - 

دافع صهاينة أمازيغ استقبلوا أخيرا وفدا من الطلبة الباحثين "الإسرائيليين" عن حقهم فيما قاموا به، مبررين ذلك بالصبغة الثقافية للوفد الذي يتشكل من 18 طالبا وأساتذة جامعيين، فيهم أمريكيان وفلسطيني، والباقي يحملون الجنسية "الإسرائيلية"، عقدوا لقاءَات بالرباط، فاس، مرزوكة ثم تنغير.. الناشطون الأربعة المعنيون بهذا الحدث الذي أثار الكثير من الردود، اتصلت بهم هسبريس، وكانت لهم نظرة من زاوية أخرى للموضوع.

عصيد: المُطبّعون الحقيقيون مع الدولة العبرية لا يذكرهم أحد

الباحث الأمازيغي أحمد عصيد، وهو أحد الذين تباحثوا مع الوفد "الإسرائيلي"، قال في تصريحات لهسبريس إن هدف هذا الوفد كان هو التعرف على التجربة المغربية في قضية التنوع الثقافي واللغوي، ومشكلة الوفد المذكور أن ضم طلبة وباحثين إسرائيليين مع آخرين أمريكيين وفلسطينيين، وهذا جعل بعض المناضلين من التيار القومي العربي، والتيار الإسلامي التابع لحزب العدالة والتنمية يشنون حملة ضدنا، لكنها لا تعدو أن تكون زوبعة في فنجان بسبب عدم وجاهة الموقف الذي عبروا عنه، كما أن أهدافهم الحقيقية مكشوفة، وهي تصفية الحساب مع الفاعلين الأمازيغيين المعارضين للإسلام السياسي والقومية العربية منذ عقود طويلة”.

وفيما يتعلق باعتبار الزيارة تطبيعا مع الكيان الصهيوني، رد عصيد بالقول “نحن لا نتفق على معنى التطبيع الذي يريد أن يفرضه علينا هؤلاء الإيديولوجيون، إنهم يريدون أن نعتبر اللقاء مع يهودي من أصل مغربي قادم من بلد من بلدان العالم، أو من "إسرائيل" تطبيعا مع الدولة "الإسرائيلية"، أي مع جيشها ومع سياستها الاستيطانية ومع قتل الفلسطينيين”، مشيرا إلى أن هذا نوع من التحريف والتزوير لا نقبله من هؤلاء، لأننا نلتقي باليهود المغاربة الأمازيغ الذين يعبرون عن تشبثهم بانتمائهم المغربي الأمازيغي، ولا نتفق مطلقا مع السياسات "الإسرائيلية"، ونقف موقفا مبدئيا بجانب الحق الفلسطيني”. والغريب في هذا الأمر، يُكمل عصيد، أن المطبعين الحقيقيين مع "إسرائيل" من المغاربة لا يذكرهم أحد أبدا، ويوجدون في البرلمان المغربي ومجلس المستشارين، وفي الأحزاب السياسية المختلفة، ومن رجال الأعمال والهيئات العليا، والمحيط الملكي أيضا، وحتى من حزب العدالة والتنمية نفسه الذي استقبل أحد أطر الدولة العبرية في مؤتمره”.

وفيما يتعلق بمن يعتبر هذا الأمر استقواءً بالخارج، أوضح عصيد أن “الاستقواء بالخارج هو العمل على جلب الأموال من العشائر النفطية، مثل السعودية وقطر، من أجل عرقلة الانتقال نحو الديمقراطية بالمغرب، ومحاربة المساواة بين الجنسين، ونشر قيم الظلامية والكراهية باسم الدين، أما نحن فقد استطعنا انتزاع مكتسباتنا بنضال سلمي دام أزيد من 45 سنة لم نعتمد فيه إلا على أنفسنا وإرادتنا، وهزمنا خصومنا السياسيين ولم يكن لنا تمويل لا من الداخل ولا من الخارج”.

وحول موقف الباحث الأمازيغي من المطالبة بسن قانون يجرّم التطبيع مع" إسرائيل"، أجاب عصيد: “لم نطلع على فحوى هذا المقترح، والطريقة التي صيغ بها، فإذا كان الهدف منه هو تكريس معنى “التطبيع” كما يروج له الإسلاميون والقوميون العرب، فسيكون شبيها بالقانون الذي حاول تمريره حزب الاستقلال سنتي 2008 و 2010 والذي كان يُدعى “مقترح قانون من أجل تعريب المحيط والحياة العامة”، والذي كان يهدف إلى الحكم بعشرة آلاف درهم غرامة “على كل من استعمل لغة أخرى غير العربية”، أي أننا باستعمالنا للغتنا الأمازيغية سيحكم علينا بالغرامة في وطننا وعلى أرضنا”.

وأردف المتحدث “حاربنا هذا القانون المهزلة إلى أن ألقي به في سلة المهملات، وسيكون مصير هذا القانون نفس الشيء إذا أصر أصحابه على أن يفرضوا من خلاله فكرتهم الإيديولوجية على جميع المغاربة، وأن يحولوا دون أية زيارة ليهود مغاربة إلى وطنهم، ويحدثوا قطيعة بيننا وبين الدياسبورا اليهودية الأمازيغية الموجودة في العالم، فسيكون قانونا مجحفا يجعلنا نحتج عليه ونواجهه.

“وأما إن كان القانون مصاغا بطريقة تجعل “التطبيع” هو التعامل مع مؤسسات الدولة "الإسرائيلية" أو مسئوليها السياسيين أو العسكريين أو الاقتصاديين، أو اتخاذ موقف موال للسياسة الإسرائيلية في الاستيطان أو قمع الفلسطينيين، وعدم اعتبار التطبيع هو أي لقاء مع مواطن يهودي من أصل مغربي قادم من إسرائيل أو من أي دولة من دول العالم، فهذا شيء لن نعتبره مجحفا ولن نعارضه” يؤكد عصيد.

وحمل الناشط الأمازيغي الدولة المغربية مسئولية تجهيل الأجيال المعاصرة من المغاربة في موضوع البعد اليهودي في الحضارة المغربية، حيث لا تعرف الأجيال الحالية مدى تجدر المكون اليهودي في الثقافة المغربية عبر العصور، ولهذا يخلط بعضهم بين اليهود و"إسرائيل" بقدر كبير من الجهل والأمية الثقافية”، مشيرا إلى أن “اعتراف الدستور المغربي بالبعد اليهودي لهويتنا الوطنية منطلق للتصحيح عوض سن قوانين تؤدي إلى خلق محاكم التفتيش والمواجهات العدمية بين المغاربة”.

عن هسبريس بتصرف


ناشطة "إسرائيلية" تنشر صورا لوفد "إسرائيلي" في لقاء مع أحمد عصيد:
=====================================
الصورة: الاجتماع الذي جمع الوفد "الإسرائيلي" يتوسطهم أحمد عصيد
نشرت الناشطة "الإسرائيلية" "عينات ليفي" صورا لوفد قالت إنه من طلبة و أساتذة "إسرائيليين"، إلى جانب نشطاء حقوقيين و أمازيغ مغاربة، من بينهم الاستاذ الباحث بالمعهد الملكي للثقافة الأمازيغية، و الناشطين مريم الدمناتي و منير كجي.
و أضافت الناشطة على صفحتها على الفيسبوك أن الزيارة كانت خلال شهر غشت الماضي، حيث قام الوفد بزيارة مدن كل من (مراكش، فاس الرباط، الدار البيضاء، تنغير..) كما التقوا بهشام هشكار مخرج الفيلم المغربي "تنغير جيروزاليم" الذي أثار جدلا واسعا أثناء عرضه في بعض المهرجانات المغربية.
في السايق ذاته اعتبرت تنسيقية "المبادرة الطلابية ضد التطبيع و العدوان" في بيان توصلت به "شبكة أندلس الإخبارية" زيارة الوفد الإسرائيلي بأنها اختراق جديد "من الكيان الصهيوني وداعميه ومروجي أطروحاته العنصرية والعرقية والإجرامية الإرهابية".
و عبرت النسيقية عن ذهولها من مما اعتبرته تغاضيا مريبا من السلطات المغربية لهذه "الزيارة التي يقوم بها جنود احتياط صهاينة" مضيفة في بيانها أن هذا يعتبر "ضربا في الإجماع المغربي ضد الإرهاب الصهيوني والعدوان والاجرام اللا إنساني لقتلة الأطفال والشيوخ والنساء".
و دعت المبادرة الطلابية البرلمان المغربي للإسراع بالمصادقة على المشروع قانون الذي يجرم التطبيع المقدم من طرف المرصد المغربي لمناهضة التطبيع قبل أشهر.
و شددت على استعدادها للتصدي لكل أنواع ما قالت أنه "اختراق صهيوني" للوطن، واستعدادنا كطلاب المغرب لخوض كافة الاشكال النضالية والحقوقية والتعبيرية لمناهضة التطبيع وفضح الصهاينة المتطبعين، يضيف البيان.
هذا و كان التلفزيون "الإسرائيلي " الناطق بالعربية i24 نشر الخميس الماضي خبر زيارة مجموعة من الصحفيين المغاربة ل"إسرائيل"، بدعوة من وزارة الخارجية "الإسرائيلية" في إطار مشروعها لتحسين صورة إسرائيل لدا العالم الإسلامي.
المصدر: شبكة أندلس الإخبارية- محمد بابا حيدة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

إعلان في أسفل التدوينة

إتصل بنا

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *