موقع ا.ب الاشتراكية ينشر مثل هذه الاكاذيب الرفيق الحبيب التيتي
موقع ا.ب الاشتراكية ينشر مثل هذه الاكاذيب
"....كانت الثورة الروسية هي الحدث الأهم في العصر الحديث، لكن هزيمتها، التي حسمها صعود جوزيف ستالين إلى السلطة، منحت الرأسمالية فرصةً جديدةً للحياة. لقد دمرت تلك الهزيمة الحركة الشيوعية الأممية وأدت إلى انتصار الفاشية الألمانية والإسبانية، والهولوكوست، والحرب العالمية الثانية، وجلبت الحرب الباردة والتهديد المصاحب لها بنهاية العالم النووية. لقد أثر هذا الحدث على مسار التمردات المناهضة للاستعمار، والتي كان الكثير منها يتطلع إلى الاتحاد السوفييتي للحصول على المساعدة والتوجيه، وأثقل وأخَّر نهوض حركات اجتماعية راديكالية جديدة في الدول الغربية منذ الستينيات فصاعدًا...."
هذا الموقع يلوث وعي الشباب.
هذا الموقع بمثل هذه الاكاذيب يخدم الثورة المضادة.
هذا الموقع يستحق الاحتقار لانه يكذب وينشر الزيف وكل سموم البانتاغون والمعاهد الامبريالية التي توظف مرتزقة يدعون انهم يسار.
السكوت او الحياد المجرم
نشر موقع ا.ب الاشتراكية هذا الكلام
موقع ا.ب الاشتراكية ينشر مثل هذه الاكاذيب
"....كانت الثورة الروسية هي الحدث الأهم في العصر الحديث، لكن هزيمتها، التي حسمها صعود جوزيف ستالين إلى السلطة، منحت الرأسمالية فرصةً جديدةً للحياة. لقد دمرت تلك الهزيمة الحركة الشيوعية الأممية وأدت إلى انتصار الفاشية الألمانية والإسبانية، والهولوكوست، والحرب العالمية الثانية، وجلبت الحرب الباردة والتهديد المصاحب لها بنهاية العالم النووية. لقد أثر هذا الحدث على مسار التمردات المناهضة للاستعمار، والتي كان الكثير منها يتطلع إلى الاتحاد السوفييتي للحصول على المساعدة والتوجيه، وأثقل وأخَّر نهوض حركات اجتماعية راديكالية جديدة في الدول الغربية منذ الستينيات فصاعدًا...."
هذا الكلام هو ما تنشره الاوساط التروتسكية منذ 1924 لان زعيمها تروتسكي لم يحقق هدف انضمامه للحزب البلشفي اواخر سنة 1917 أي عشية ثورة اكتوبر العظيمة.
الكلام اعلاه يدخل ضمن خطة اطلاق اكبر كذبة ودع الزمان والوقت يفعلان فعلهما في العقول والانفس وهي خطة جربها النازيون واعطت نتائج معينة.
تحميل كل كوارث الارض الى ستالين الهدف منه هو خلق البلبلة في عقول العمال والعاملات وابعادهم عن الماركسية اللينينية وركوب عن اخطاء القيادة البلشفية لما بعد لينين بما فيها طبعا ستالينو هي اخطاء واقعة وكان لينين نفسه ان وصف ما تعرضت له التجربة بقيادته بانهم ارتكبوا حماقات وهو يقوم بالتقييم والنقد الذاتي لكنها اخطاء الحزب وقادته وجب معالجتها بعيدا عن الركوب عليها وممارسة النفخ والكذب والديماغوجية من اجل تمرير نظريات وبرامج معادية للثورة.
ان مثل الكلام اعلاه يهدف منه اجبار الكثير بالتزام الصمت او الحياد لان كل من يسارع الى مواجهة هذا الكذب سيتم رميه بانه ستاليني يدافع على الجرائم التي اتهم بها عهد ستالين. وكلما كبر عدد الساكتين الصامتين والذين التزموا الحياد لان الصراع هو بين التروتسكيين والستالينين كلما اعتبر اصحاب الكذب انهم ربحوا لانهم ادخلوا الشك والريبة في الانفس.
انظروا لما تتعرض له الماركسية اليوم لما ينتزع من اساستها النظرية ومن قوانينها الجوهرية مثل ديكتاتورية البروليتاريا التي اصبحت متساوية او مترجمة بسلطة ستالين ومعه لينين. لقد نجح الاوغاد في تلويث العقول وفي نزع الطابع الثوري عن الماركسية وعوضوه بمفاهيمهم المضادة للثورة.
في القضايا النظرية لا مكان للحياد او للمناطق الرمادية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق