جلسة محاكمة عمر الراضي والوقفة التضامنية امام المحكمة
وأنا استمع إلى المرافعات لا تبارح عيناي ولدي على شاشة المحكمة، وفي لحظة تنمحي صورته من عيني وتخفيها دموع حارقة.
عمر متعب ولا يستطيع الثبات في مكانه فيميل من شدة الضعف فيأخذه النوم.
وضعه الصحي يضعنا أمام رغبة في الإجهاز عليه وتعذيبه وتعذيبنا .
فداك روحنا ياولدي.
عمر ليس بخير فهو يخفي حالته الصحية أثناء مكلماته الهاتفية خوفاً علينا وعلى أمه.





















ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق