الجمعية المغربية لحقوق الإنسان فرع أسفي بيان تضامني مع التنسيقية المحلية للمتضررين من الحركة الانتقالية بأسفي
الجمعية المغربية لحقوق الإنسان
فرع أسفي
بيان تضامني
في ظل الهجوم على الشغيلة التعليمية في إطارالتدمير الشامل للتعليم كخدمة عمومية ، واصلت الحكومة المخزنية سياستها المعادية من خلال الإجهازعلى التقاعد ، واللجوء الى العقدة في التعليم للإجهاز على الوظيفة العمومية ، وصولا الى الحركة الإنتقالية التي إنعكست نتائجها على الشغيلة التعليمية والتي تخدم مشروع التدمير هذا.
دعت التنسيقية المحلية للمتضررين من الحركة الانتقالية بأسفي ، يوم الثلاثاء 18 يوليوز الى وقفة احتجاجيا على الساعة ا10 صباحا بعد العديد من الأشكال النضالية توجت باعتصام ذاخل المديرية الإقليمية ، وفي الوقت الذي كان فيه المتضررين ينتظرون من المدير الإقليمي فتح حوار جاد ومسؤول من أجل الإستجابة الى مطالبهم المشروعة ، فوجئو بمغاد رة المدير للمديرية ( حسب التنسيقية)، وإعطاء الأمر بإغلاق أبواب المديرية مع الساعة الواحدة بعد الزوال قبل الوقت القانوني على مايقرب 80 من نساء و رجال التعليم ذاخل المديرية ، مع تهديد المحتجين بفك إعتصامهم بالقوة ، ويشار أن المسؤولين لجئو الى قطع الماء والكهرباء على المعتصمين /ات ، مما فاقم الوضع ورفع من درجة الإختناق داخل المعتصم .
إن مكتب الفرع الجمعية المغربية لحقوق الإنسان بأسفي ، وهو يتابع تطورات هذا الإعتصام :
1- يعبر عن تضامنه المبدئي واللا مشروط مع المتضررين من الحركة الإنتقالية من الشغيلة التعليمية بأسفي.
2 – يدعو الجهات المسؤولة تلبية مطالب الشغيلة المتضررة من الحركة ، وتحمل كامل المسؤولية فيما ستؤول له أوضاع المعتصمين /ات .
عن مكتب الفرع
19 يوليوز2017
**********
صور من قلب معتصم من ذاخل المديرية الإقليمية للتعليم بأسفي للمتضررين من شغيلة التعليم من الحركة الإنتقالية 201
لازال المتضررون والمتضررات مستمرين في الاعتصام داخل وخارج المديرية الإقفي ظل أوضاع مزرية لا تخترم فيها ابسط حقوق الإنسان وهي الحق في المرافق الصحية الضرورية لكرامة الإنسان
فرع أسفي
بيان تضامني
في ظل الهجوم على الشغيلة التعليمية في إطارالتدمير الشامل للتعليم كخدمة عمومية ، واصلت الحكومة المخزنية سياستها المعادية من خلال الإجهازعلى التقاعد ، واللجوء الى العقدة في التعليم للإجهاز على الوظيفة العمومية ، وصولا الى الحركة الإنتقالية التي إنعكست نتائجها على الشغيلة التعليمية والتي تخدم مشروع التدمير هذا.
دعت التنسيقية المحلية للمتضررين من الحركة الانتقالية بأسفي ، يوم الثلاثاء 18 يوليوز الى وقفة احتجاجيا على الساعة ا10 صباحا بعد العديد من الأشكال النضالية توجت باعتصام ذاخل المديرية الإقليمية ، وفي الوقت الذي كان فيه المتضررين ينتظرون من المدير الإقليمي فتح حوار جاد ومسؤول من أجل الإستجابة الى مطالبهم المشروعة ، فوجئو بمغاد رة المدير للمديرية ( حسب التنسيقية)، وإعطاء الأمر بإغلاق أبواب المديرية مع الساعة الواحدة بعد الزوال قبل الوقت القانوني على مايقرب 80 من نساء و رجال التعليم ذاخل المديرية ، مع تهديد المحتجين بفك إعتصامهم بالقوة ، ويشار أن المسؤولين لجئو الى قطع الماء والكهرباء على المعتصمين /ات ، مما فاقم الوضع ورفع من درجة الإختناق داخل المعتصم .
إن مكتب الفرع الجمعية المغربية لحقوق الإنسان بأسفي ، وهو يتابع تطورات هذا الإعتصام :
1- يعبر عن تضامنه المبدئي واللا مشروط مع المتضررين من الحركة الإنتقالية من الشغيلة التعليمية بأسفي.
2 – يدعو الجهات المسؤولة تلبية مطالب الشغيلة المتضررة من الحركة ، وتحمل كامل المسؤولية فيما ستؤول له أوضاع المعتصمين /ات .
عن مكتب الفرع
19 يوليوز2017
**********
صور من قلب معتصم من ذاخل المديرية الإقليمية للتعليم بأسفي للمتضررين من شغيلة التعليم من الحركة الإنتقالية 201
لازال المتضررون والمتضررات مستمرين في الاعتصام داخل وخارج المديرية الإقفي ظل أوضاع مزرية لا تخترم فيها ابسط حقوق الإنسان وهي الحق في المرافق الصحية الضرورية لكرامة الإنسان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق