7 غشت سنة 1964 إغتيال "شيخ العرب"
شهداء....وشهيدات: المقاوم الشهيد  أحمد اكوليز الملقب بشيخ العرب: كتبهامحمد عالي ، في 3 ديسمبر 2008 الساعة: 18:35 م      المقاوم الشهيد   سيدي أحمد  اكوليز الملقب بشيخ العرب  سيرته الذاتية.  قبل  أن ادلف ...
*******************
7 غشت سنة 1964 إغتيال "شيخ العرب"
- أحمد بن محمد بن إبراهيم بوشلاكن، المشهور بلقب "شيخ العرب" والمعروف أيضا باسم أحمد أكوليز (ولد في سنة 1927 - توفي في 7 غشت 1964) من رجال المقاومة المغربية زمن الحماية الفرنسية ومن المعارضين والمتمردين على سلطة الملك الحسن الثاني بعد 1956.
- ولد سنة 1927 بدوار أكوليز من قبيلة إيسافن السوسية الواقعة بإقليم طاطا جنوب شرق المغرب. ساعد والده في محل تجارة. ثم عمل بعد ذلك في "مدرسة كسوس" طباخا ثم حارسا عاما في المرحلة الأولى من نشاطه النضالي الممتد بين سنتي 1944 و1954 حيث سجن.
- بعد عودة محمد الخامس من المنفى ومفاوضات "إيكس ليبان"، تم إطلاق سراح الكثير من السجناء خصوصا أبناء النخبة من الرباط وفاس ومكناس. وبعد 1956 استمر "شيخ العرب" قابعا في زنزانته حتى نظم هروبه من السجن في ماي 1956.
- بدأ "شيخ العرب" في تصفية عدد من العملاء الذين تعاملوا مع الاستعمار الفرنسي. واستطاع أن يصنع لنفسه بنية مسلحة مهمة، فتحول بين 1960 و1964 إلى الرجل المطلوب رقم واحد في المغرب. كما اتهم بالمشاركة في مؤامرة ضد الملك الحسن الثاني، تلقى فيها شيخ العرب حكما غيابيا بالإعدام، في 14 مارس 1964.
- ظل شيخ العرب ورفاقه مطاردين، إلى حدود محاصرته و إغتياله على يد الأجهزة الإستخباراتية يوم 7 غشت من سنة 1964 واعتقل ما يناهز 40 من رفاقه.
*******************
7 غشت سنة 1964 إغتيال "شيخ العرب"
- أحمد بن محمد بن إبراهيم بوشلاكن، المشهور بلقب "شيخ العرب" والمعروف أيضا باسم أحمد أكوليز (ولد في سنة 1927 - توفي في 7 غشت 1964) من رجال المقاومة المغربية زمن الحماية الفرنسية ومن المعارضين والمتمردين على سلطة الملك الحسن الثاني بعد 1956.
- ولد سنة 1927 بدوار أكوليز من قبيلة إيسافن السوسية الواقعة بإقليم طاطا جنوب شرق المغرب. ساعد والده في محل تجارة. ثم عمل بعد ذلك في "مدرسة كسوس" طباخا ثم حارسا عاما في المرحلة الأولى من نشاطه النضالي الممتد بين سنتي 1944 و1954 حيث سجن.
- بعد عودة محمد الخامس من المنفى ومفاوضات "إيكس ليبان"، تم إطلاق سراح الكثير من السجناء خصوصا أبناء النخبة من الرباط وفاس ومكناس. وبعد 1956 استمر "شيخ العرب" قابعا في زنزانته حتى نظم هروبه من السجن في ماي 1956.
- بدأ "شيخ العرب" في تصفية عدد من العملاء الذين تعاملوا مع الاستعمار الفرنسي. واستطاع أن يصنع لنفسه بنية مسلحة مهمة، فتحول بين 1960 و1964 إلى الرجل المطلوب رقم واحد في المغرب. كما اتهم بالمشاركة في مؤامرة ضد الملك الحسن الثاني، تلقى فيها شيخ العرب حكما غيابيا بالإعدام، في 14 مارس 1964.
- ظل شيخ العرب ورفاقه مطاردين، إلى حدود محاصرته و إغتياله على يد الأجهزة الإستخباراتية يوم 7 غشت من سنة 1964 واعتقل ما يناهز 40 من رفاقه.



ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق