عن الرفيق عبداللطيف وحمان اتحدث/الرفيق بيردحا عبدالله
عن الرفيق عبداللطيف وحمان اتحدث
مناضل صلب وشهم والشباب من الرفاق ابناء الجنوب يعرفونه جيدا ، ظروفه صعبة . اعرف بلدته اكجكال بضواحي مدينة طاطا . كنت أمر منها ماشيا على الاقدام الى اكادير لهنا .
اهلها طيبون ،بسطاء ، وذوي كرامة . عاشرتهم سنين طويلة ، لا يرضون بالذل، دمهم حام في هذه النقطة بالذات ، لذلك من يعرفون ع اللطيف سيجدونه طيبا كريما ، و كرامته فوق كل اعتبار .
لا أعرف تفاصيل ما حدث بالضبط ، ولكني أصرح أنه وقع عليه ظلم لم يستطيع تحمله ، فدافع عن نفسه فقط، فهو لا يهاجم ، ولا يعتدي، فقط يدافع عن رفيق كما حدث مرارا أو يدافع عن نفسه دافعا للاهانة والظلم .
أطالب له بالافراج عنه وتمكينه من حقوقه ، رغم انني متاكد من أن ذلك لن يحدث ، فقط لانه إنسان بسيط يعمل في ظل الهشاشة ، وبدون ضمانات أو قانون يضمن له حقوقه البسيطة في العيش الكريم .
مناضل صلب وشهم والشباب من الرفاق ابناء الجنوب يعرفونه جيدا ، ظروفه صعبة . اعرف بلدته اكجكال بضواحي مدينة طاطا . كنت أمر منها ماشيا على الاقدام الى اكادير لهنا .
اهلها طيبون ،بسطاء ، وذوي كرامة . عاشرتهم سنين طويلة ، لا يرضون بالذل، دمهم حام في هذه النقطة بالذات ، لذلك من يعرفون ع اللطيف سيجدونه طيبا كريما ، و كرامته فوق كل اعتبار .
لا أعرف تفاصيل ما حدث بالضبط ، ولكني أصرح أنه وقع عليه ظلم لم يستطيع تحمله ، فدافع عن نفسه فقط، فهو لا يهاجم ، ولا يعتدي، فقط يدافع عن رفيق كما حدث مرارا أو يدافع عن نفسه دافعا للاهانة والظلم .
أطالب له بالافراج عنه وتمكينه من حقوقه ، رغم انني متاكد من أن ذلك لن يحدث ، فقط لانه إنسان بسيط يعمل في ظل الهشاشة ، وبدون ضمانات أو قانون يضمن له حقوقه البسيطة في العيش الكريم .

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق