ارتسامات عن حفل استقبال معتقلي سيدي حجاج ***الرفيق بيردحا عبدالله
ارتسامات
أمس عشت جوا إنسانيا نضاليا حقيقيا كنت وسط رفيقاتي ورفاقي في النهج ااديموقراطي والجمعية المغربية لحقوق الانسان فروع البرنوصي المحمدية وبرشيد
الاستقبال كان في منزل عائلة زوريزاق المناضلة والتي تصمد في وجه آلة القمع اامخزني منذ سنوات وفي وجه مافيا العقار التي حاولت الاستيلاء على ممتلاكاتها ، وكم تمنيت أن ازور هذه العائلة منذ أن كنت في تيزنيت ،
فهمت أن أغلب الحاضرات والحاضرين هم ضحايا الافراغات السكنية التي تقوم بها دولة المخزن لصالح مافيا العقار ،وكذلك هم ضحايا سياسات التهميش على كافة المستويات (العيش الكريم الشغل التعليم السكن اللائق )
مستوى آخر أو بعد آخر أثارني هو الألفة ومتانة العلاقات بين الحضور نساء ورجالا، البرنامج نفذ بسلاسة بدون بروتوكولات وكانت الكلمات تتساوى في قوتها بين ضحايا سياسات المخزن وبين الاطارات المناضلة ، كنت أستمع ، وألمس صدق المناضلات والمناضلين في منطوق كل كلمة تلفظوا بها ليأتيك تفسير مدقق لمعنى الانغراس وسط الشعب .
بعد آخر أثارني وهو الانضباط والاصرار التلقائي على انجاح المحطة النضالية ، وجو المرح الجميل الذي تميز به اللقاء ،الشعارات القوية التلقائية ، البساطة ، غياب تام لكل مظاهر العجرفة ، الابتسامة رغم الالم الخفي ، والاصرار على النضال ، والتلاحم ، والتضامن كسبيل وحيد لانتزاع المطالب.
بعد آخر جد مهم كان حاضرا وهو : المساواة التامة ، فالنساء جسدن حضورهن بدون مركب نقص أمام الرجال ، وكذلك التقدير التام الذي جسده الرجال للنساء .
كنا نتكلم بتلقائية ولم أحس بلحظة حرج ولا بنوع من الغربة على العكس كنت سعيدا جدا تحدثنا كثيرا أغلبهم يتابعونني عبر الفايس بوك واليوتوب
محبتي للجميع ، ويستمر النضال
أمس عشت جوا إنسانيا نضاليا حقيقيا كنت وسط رفيقاتي ورفاقي في النهج ااديموقراطي والجمعية المغربية لحقوق الانسان فروع البرنوصي المحمدية وبرشيد
الاستقبال كان في منزل عائلة زوريزاق المناضلة والتي تصمد في وجه آلة القمع اامخزني منذ سنوات وفي وجه مافيا العقار التي حاولت الاستيلاء على ممتلاكاتها ، وكم تمنيت أن ازور هذه العائلة منذ أن كنت في تيزنيت ،
فهمت أن أغلب الحاضرات والحاضرين هم ضحايا الافراغات السكنية التي تقوم بها دولة المخزن لصالح مافيا العقار ،وكذلك هم ضحايا سياسات التهميش على كافة المستويات (العيش الكريم الشغل التعليم السكن اللائق )
مستوى آخر أو بعد آخر أثارني هو الألفة ومتانة العلاقات بين الحضور نساء ورجالا، البرنامج نفذ بسلاسة بدون بروتوكولات وكانت الكلمات تتساوى في قوتها بين ضحايا سياسات المخزن وبين الاطارات المناضلة ، كنت أستمع ، وألمس صدق المناضلات والمناضلين في منطوق كل كلمة تلفظوا بها ليأتيك تفسير مدقق لمعنى الانغراس وسط الشعب .
بعد آخر أثارني وهو الانضباط والاصرار التلقائي على انجاح المحطة النضالية ، وجو المرح الجميل الذي تميز به اللقاء ،الشعارات القوية التلقائية ، البساطة ، غياب تام لكل مظاهر العجرفة ، الابتسامة رغم الالم الخفي ، والاصرار على النضال ، والتلاحم ، والتضامن كسبيل وحيد لانتزاع المطالب.
بعد آخر جد مهم كان حاضرا وهو : المساواة التامة ، فالنساء جسدن حضورهن بدون مركب نقص أمام الرجال ، وكذلك التقدير التام الذي جسده الرجال للنساء .
كنا نتكلم بتلقائية ولم أحس بلحظة حرج ولا بنوع من الغربة على العكس كنت سعيدا جدا تحدثنا كثيرا أغلبهم يتابعونني عبر الفايس بوك واليوتوب
محبتي للجميع ، ويستمر النضال
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق