كل التضامن مع المناضل الأمازيغي "حسن منوار"
معطيات حول استدعاء المناضل الأمازيغي "حسن منوار" من طرف المديرية العامة للأمن الوطني "ولاية أمن الدار البيضاء" :
مثل اليوم 2-10-2017المناضل الأمازيغي "حسن منوار" أمام جهاز الإستعلامات العامة التابع لولاية أمن البيضاء، استجابة للإستدعاء الكتابي الذي تلقاه من طرف الأخيرة عشية الجمعة الفارطة,
موضوع الإستدعاء ،حسب ما صرح به وأكده المعني بالأمر لنا، انصب حول سيرته الذاتية والنضالية والتدقيق والتحقق من مواقفه من بعض القضايا والمستجدات التي تعرفها بلادنا,
الجلسة الإستنطاقية التي أصر المحققون على وصفها ب "التواصلية" دامت أربع ساعات، من الساعة الحادية عشر صباحا إلى حدود الساعة الثالثة زوالا، ومرت في أجواء عادية، حسب الناشط المدني "حسن منوار"، حيث أكد أن المحققين معه تعاملوا معه بمهنية وفي نطاق القانون وباحترام تام.
إلى ذلك وإذ نحفظ للسلطات الأمنية بولاية أمن البيضاء حقها في استجماع معطيات ومعلومات لخلفيات أو أسباب تخصها، فإننا نسجل بارتياح احترام المسؤولين الأمنيين المعنيين بشكل تام للقانون في هذا الإجراء بدءا بتوجيه استدعاء كتابي وانتهاء بالأجواء الملائمة التي مر منها التحقيق _ الإستنطاق,
موضوع الإستدعاء ،حسب ما صرح به وأكده المعني بالأمر لنا، انصب حول سيرته الذاتية والنضالية والتدقيق والتحقق من مواقفه من بعض القضايا والمستجدات التي تعرفها بلادنا,
الجلسة الإستنطاقية التي أصر المحققون على وصفها ب "التواصلية" دامت أربع ساعات، من الساعة الحادية عشر صباحا إلى حدود الساعة الثالثة زوالا، ومرت في أجواء عادية، حسب الناشط المدني "حسن منوار"، حيث أكد أن المحققين معه تعاملوا معه بمهنية وفي نطاق القانون وباحترام تام.
إلى ذلك وإذ نحفظ للسلطات الأمنية بولاية أمن البيضاء حقها في استجماع معطيات ومعلومات لخلفيات أو أسباب تخصها، فإننا نسجل بارتياح احترام المسؤولين الأمنيين المعنيين بشكل تام للقانون في هذا الإجراء بدءا بتوجيه استدعاء كتابي وانتهاء بالأجواء الملائمة التي مر منها التحقيق _ الإستنطاق,
كل الشكر والتقدير مني ،نيابة عن الصديق "حسن منوار"، إلى كل الأصدقاء والنشطاء والمناضلين الذي عبروا عن انشغالهم وتضامنهم بمختلف الأشكال وعلى رأسهم ثلة من المحامين النزهاء,
وتحية لكل الشرفاء أينما تواجدوا.
وتحية لكل الشرفاء أينما تواجدوا.
بلعيد رامي
ناشط مدني وحقوقي
ناشط مدني وحقوقي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق