جاري تحميل ... مدونة نور الدين رياضي للعمل السياسي والنقابي والحقوقي

أخبار عاجلة

إعلان في أعلي التدوينة

شوف تيفي تكذب


شوف تيفي = شوف الكذوب و البهتان
صحافة الصرف الصحي و صحافة لحيس بريس.
الجمعية المغربية لحقوق الانسان شوكة في حلق المخزن و أذنابه
لتعلم شوف تيفي و أمثالها أن من شرفاء هذا الوطن هم أعضاء و عضوات الجمعية المغربية لحقوق الانسان كأمثال عصام بنكروم و أيوب بنكروم عنوان مقالكم المخزني الرديء، والصحافة التي تحترم نفسها تبحث و تحقق قبل أن تنشر الاكاذيب و القصص المزيفة لإرضاء أسيادها، و خير دليل على كذبها هو أن الرفيق عصام بنكروم لم يكن من ضمن لائحة وفد الجمعية للمشاركة في حفل الانسانية و لم يطلب ذلك و لم يطلب تأشيرة للذهاب الى فرنسا و لم يذهب بتاتا أما أيوب بنكروم فيتابع دراسته بفرنسا بإحدى المعاهد التي لو كان هذا البلد الذي أعطاكم رخصة الصحافة يتوفر على معاهد و مدارس عليا و جامعات في المستوى ما رحل أيوب و غيره من خيرة شباب العشرين و أبناء الشعب المغربي لإتمام دراستهم بالخارج.
مهما كتبتم لن تنالوا من الجمعية المغربية لحقوق الانسان و الاطارات و الهيآت الديمقراطية شيئا و كلما بدأتم بالنباح نعلم أننا على الطريق الصحيح.
تبا لكم و لصحافتكم البئيسة الممخزنة

Mahjouba Karim
************

حاميها حراميها: فضيحة في بيت الجمعية المغربية لحقوق الإنسان بطلها الأخوان بنكروم

 مرت 4 أشهر على سفر أيوب بنكروم أخ عصام بنكروم وهو إطار في الجمعية المغربية لحقوق الإنسان وعضو في ''النهج الديمقراطي''، اختفى أيوب وتوارى عن الأنظار ولم يعد إلى المغرب أو كما يقال تمكن من ''الحريگ'' أو
شوف تيفي
مرت 4 أشهر على سفر أيوب بنكروم أخ عصام بنكروم وهو إطار في الجمعية المغربية لحقوق الإنسان وعضو في "النهج الديمقراطي"، اختفى أيوب وتوارى عن الأنظار ولم يعد إلى المغرب أو كما يقال تمكن من "الحريگ" أو ساعدوه على ذلك، فقد تم إقحام اسمه ضمن اللائحة التي أشر عليها أحمد الهايج رئيس الجمعية، رغم أنه لا يتوفر على الشروط اللازمة التي تقتضيها القوانين لكي يشارك باسم الجمعية في احتفالات عيد الإنسانية في فرنسا شتنبر الماضي.
السؤال المطروح كيف لجمعية باسم حقوق الإنسان أن تتحجب عن هذه الأمور وتسكت عن الفضيحة؟ ففي الوقت الذي كان فيه المغاربة يضعون حدا لمقولة "باك صاحبي" هاهي الجمعية تكرس الخطوة في بيتها وعائلة بنكروم، بمساعدة يوسف الريسوني مدير المقر المركزي للجمعية المغربية لحقوق الإنسان، يساعدان أيوب بنكروم بطرق ملتوية ومشبوهة في الحصول على تأشيرة سفر إلى فرنسا والمناسبة حضور احتفالات عيد الإنسانية.
هل الإنسانية أن تقوم بــ"تحريگ" أخ لك إلى فرنسا وتتستر عن الأمر؟ وهل الإنسانية أن يتحالف جميع الأعضاء بإرسال شخص من جمعيتهم إلى فرنسا بهذا الشكل؟
الرأي العام يريد أن يعلم لماذا لم يعد أيوب بنكروم إلى أرض الوطن؟ ومعرفة سبل وطرق إقحامه في لائحة الأعضاء الذين سافروا لاحتفالات عيد الإنسانية في باريس، حتى تبدو الصورة واضحة فارغة من أي لبس.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

إعلان في أسفل التدوينة

إتصل بنا

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *