لاءات المخزن/الرفيق الحسين العنايات
اتذكر في التسعينات، ابان هجوم التيارات الاسلامية على الجامعة مما تسبب في اغتيال الشهيدين المعطي بوملي وبنعيسى ايت الجيد ... كانت هنالك قيادات لها مسؤوليات سياسية واعلامية ، ومن بينهم بلكبير والطالبي، في اليسار ذو الشرعية القانونية تكتب مقالات مطولة تدعو للتقارب بين اليسار (يسارهم ) والتيارات الاسلامية ....
مالذي تغير اليوم ؟؟؟
منذ سنة 1963 تاريخ استحواذ النظام على جميع المؤسسات ومن بينها تركيبة البرلمان، اضحت "المشاركة" في اللعبة السياسية من داخل المؤسسات تصنف كمنّة مخزنية تتبعها شروطا "عرفية" وجب الالتزام بها من طرف المشاركين في اللعبة ....
من بين هذه الشروط تحريم "رجل هنا ورجل هناك" في المجال السياسي ....
ما يعني ان القوى القابلة باللعبة ملزمة عرفا الا تتعامل تنسيقا وتحالفا مع القوى الرافضة للعبة المخزنية ..... من هنا نفهم "ضجة" اللاءات 3 تجاه النهج والحملة ضد العدل في حين تيم التعايش السلمي والتوافقي في اطار الخط الثالث مع احزاب الادارة والعدالة والتنمية.
مالذي تغير اليوم ؟؟؟
منذ سنة 1963 تاريخ استحواذ النظام على جميع المؤسسات ومن بينها تركيبة البرلمان، اضحت "المشاركة" في اللعبة السياسية من داخل المؤسسات تصنف كمنّة مخزنية تتبعها شروطا "عرفية" وجب الالتزام بها من طرف المشاركين في اللعبة ....
من بين هذه الشروط تحريم "رجل هنا ورجل هناك" في المجال السياسي ....
ما يعني ان القوى القابلة باللعبة ملزمة عرفا الا تتعامل تنسيقا وتحالفا مع القوى الرافضة للعبة المخزنية ..... من هنا نفهم "ضجة" اللاءات 3 تجاه النهج والحملة ضد العدل في حين تيم التعايش السلمي والتوافقي في اطار الخط الثالث مع احزاب الادارة والعدالة والتنمية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق