نجاح الإضراب العام بجرادة و النظام المخزني يستعرض قوته لقمع كل تحرك نضالي ***غير باش نتفاهمو /تاشفين الاندلسي
غير باش نتفاهمو :
باش النظام يلبي المطالب الاجتماعية للمواطنين فالوضعية الراهنة راه من سابع المستحيلات . علاش ؟
لأن هاد المطالب خسها ميزانيات زائد توجه جذري نحو معالجة الأزمات البنيوية التي استمرت طويلا بل كانت دائما ميزة خاصة بالمغرب منذ الأزل بسبب الفساد و الإستبداد و النهب البري .
نبداو بمشكل الميزانيات ، راه النظام ما كيشيطلوش الفلوس بعد ما ك ينهب و يشبع الجشع ديالو و يتخم حتى يقول باراكا و فهاد الحالة ك يعيش نزيف حيت داكشي ما كايقدوش (بحال كتكب الما فالرملة) .
هذا من حيث الميزانية و استحالة تلبية مطالب المواطنين المشروعة في العمل و التعليم و الصحة و السكن ، أما من ناحية التوجه الجذري نحو معالجة الأزمات البنيوية ، فالمطلوب يقوم بيه نظام سياسي مفترض . واش هاد النظام الحالي عندو مواصفات هاد التوجه ؟ لا و ملايير لاءات للأسباب المذكورة أعلاه ، لأن طغيانه وفساده و كل موبقاته الغير قابلة للهضم من طرف عقل سليم يقترفها بسبق الإصرار و الترصد و بتوجه إجرامي لا غبار عليه .
و السلام إن كان هناك متسع .
نجاح الإضراب العام بجرادة و النظام المخزني يستعرض قوته لقمع كل تحرك نضالي
باش النظام يلبي المطالب الاجتماعية للمواطنين فالوضعية الراهنة راه من سابع المستحيلات . علاش ؟
لأن هاد المطالب خسها ميزانيات زائد توجه جذري نحو معالجة الأزمات البنيوية التي استمرت طويلا بل كانت دائما ميزة خاصة بالمغرب منذ الأزل بسبب الفساد و الإستبداد و النهب البري .
نبداو بمشكل الميزانيات ، راه النظام ما كيشيطلوش الفلوس بعد ما ك ينهب و يشبع الجشع ديالو و يتخم حتى يقول باراكا و فهاد الحالة ك يعيش نزيف حيت داكشي ما كايقدوش (بحال كتكب الما فالرملة) .
هذا من حيث الميزانية و استحالة تلبية مطالب المواطنين المشروعة في العمل و التعليم و الصحة و السكن ، أما من ناحية التوجه الجذري نحو معالجة الأزمات البنيوية ، فالمطلوب يقوم بيه نظام سياسي مفترض . واش هاد النظام الحالي عندو مواصفات هاد التوجه ؟ لا و ملايير لاءات للأسباب المذكورة أعلاه ، لأن طغيانه وفساده و كل موبقاته الغير قابلة للهضم من طرف عقل سليم يقترفها بسبق الإصرار و الترصد و بتوجه إجرامي لا غبار عليه .
و السلام إن كان هناك متسع .
نجاح الإضراب العام بجرادة و النظام المخزني يستعرض قوته لقمع كل تحرك نضالي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق