بين انفاس وانفاس/الرفيق تاشفين الاندلسي
قبل السفر الى بلادي الأولى المحاصرة لابد من ابداء الملاحظة التالية :
في بداية السبعينات كانت مجلة أنفاس التي ساهمت في تحديد الخط السياسي للماركسيين اللينينيين المغاربة من أجل بناء حزب البروليتاريا المغربي ، وكانت تصدر من المنفى في حين أن مناضلي الحركة الماركسية اللينينية في الداخل كانوا يختطفون و يعدمون و يزج بهم في السجون السرية . أما في السنين الأخيرة تمة جريدة الكترونية تسمى انفاس بريس (أنفاس بوليس) النسخة الالكترونية لجريدة الوطن الآن لصاحبها عبد الرحيم اريري و صديقه المدعو هشام ناصر . هذا الموقع و كذلك الجريدة أصبحا تتقدمان كل وسائل الميديا التي يملكها "زدي ياسين" . فحتى لا ننسى ان المرتزق المسمى عبد الرحيم اريري خريج "الاتحاد الاشتراكي مدرسة" و في أوج الهجوم على الجمعية المغربية لحقوق الانسان انخرط هو أيضا في الحملة متهما إياها انها تلقت تمويلا بمليار سنتيم من الخارج . هذين البوقين انخرطا بقوة في الايام الاخيرة في الحملة التضليلية ذات النفحة البوليسية ضد مناضلين كالجبال و الذين لا تهزهم ريح كالاستاذ عبد الرحمان بنعمرو و المناضلة خديجة الرياضي و ها أنا هذا الصباح أقرأ ما يشبه معيور راس الدرب يشنه موقع انفاس بوليس على ناصر الزفزافي .
و حتى لا ننسى أيضا خريجين آخرين من "الاتحاد الاشتراكي مدرسة" كهذا البوق و هم يذوذون دفاعا عن "الحكومة" في ردهات محاكم المخزن ضد معتقلي حراك الريف من قبيل الراشدي و طبيح .
في بداية السبعينات كانت مجلة أنفاس التي ساهمت في تحديد الخط السياسي للماركسيين اللينينيين المغاربة من أجل بناء حزب البروليتاريا المغربي ، وكانت تصدر من المنفى في حين أن مناضلي الحركة الماركسية اللينينية في الداخل كانوا يختطفون و يعدمون و يزج بهم في السجون السرية . أما في السنين الأخيرة تمة جريدة الكترونية تسمى انفاس بريس (أنفاس بوليس) النسخة الالكترونية لجريدة الوطن الآن لصاحبها عبد الرحيم اريري و صديقه المدعو هشام ناصر . هذا الموقع و كذلك الجريدة أصبحا تتقدمان كل وسائل الميديا التي يملكها "زدي ياسين" . فحتى لا ننسى ان المرتزق المسمى عبد الرحيم اريري خريج "الاتحاد الاشتراكي مدرسة" و في أوج الهجوم على الجمعية المغربية لحقوق الانسان انخرط هو أيضا في الحملة متهما إياها انها تلقت تمويلا بمليار سنتيم من الخارج . هذين البوقين انخرطا بقوة في الايام الاخيرة في الحملة التضليلية ذات النفحة البوليسية ضد مناضلين كالجبال و الذين لا تهزهم ريح كالاستاذ عبد الرحمان بنعمرو و المناضلة خديجة الرياضي و ها أنا هذا الصباح أقرأ ما يشبه معيور راس الدرب يشنه موقع انفاس بوليس على ناصر الزفزافي .
و حتى لا ننسى أيضا خريجين آخرين من "الاتحاد الاشتراكي مدرسة" كهذا البوق و هم يذوذون دفاعا عن "الحكومة" في ردهات محاكم المخزن ضد معتقلي حراك الريف من قبيل الراشدي و طبيح .
انتحال صفة : كان على هذا الموقع البوليسي ان يخجل و هو يسطو على إسم المجلة الماركسية اللينينية : مجلة أنفاس
هامش : منذ أكثر من ستة سنوات كنت متيقن أشد اليقين أن المدعو هشام ناصر كان يعمل داخل الأجهزة المخزنية (هذا في عز حركة 20 فبراير).
هذا اليقين حصل لدي لما كان من الصعب جدا تمييز البوليس من الصحافيين .
هامش : منذ أكثر من ستة سنوات كنت متيقن أشد اليقين أن المدعو هشام ناصر كان يعمل داخل الأجهزة المخزنية (هذا في عز حركة 20 فبراير).
هذا اليقين حصل لدي لما كان من الصعب جدا تمييز البوليس من الصحافيين .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق