بين التحالف والحوار بين النهج الديموقراطي والعدل والاحسان والفيدرالية/عبد السلام عسال
في الحقيقة لا أفهم لماذا يصر بعض الرفاق وخاصة من داخل الفدرالية، على اتهام النهج بالتحالف مع العدل والإحسان والتنسيق معه، وهم يعلمون علم اليقين انه لا يوجد أي تنسيق أو تحالف بينهما في أي شكل من الأشكال، وأن كل ما في الأمر هو بدايات جد متعثرة لحوار عمومي دخلت فيه كل الأطراف بما في ذلك كل مكون من مكونات فدرالية اليسار نفسها؟
لمن المصلحة في كيل هذا الاتهام المجاني للنهج؟
الحقيقة الساطعة لأسباب تعثر التحالف بين مكونات فدرالية اليسار والنهج تكمن في اشتراطات بعض مكونات الفدرالية المتعلقة بالمواقف من الملكية البرلمانية والصحراء والانتخابات.
تحية لشبيبات مكونات الفدرالية والنهج وكذلك للقطاعات النسائية للتنظيمات الأربع التي شرعت في بناء نضالات وحدوية مشتركة متجاوزة تلك الاشتراطات سيئة الذكر.
لمن المصلحة في كيل هذا الاتهام المجاني للنهج؟
الحقيقة الساطعة لأسباب تعثر التحالف بين مكونات فدرالية اليسار والنهج تكمن في اشتراطات بعض مكونات الفدرالية المتعلقة بالمواقف من الملكية البرلمانية والصحراء والانتخابات.
تحية لشبيبات مكونات الفدرالية والنهج وكذلك للقطاعات النسائية للتنظيمات الأربع التي شرعت في بناء نضالات وحدوية مشتركة متجاوزة تلك الاشتراطات سيئة الذكر.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق