امرأة من تندرارة
امرأة من تندرارة
إنها تعيش في سكن غير لائق، يسمى في منطقتنا ب"العشة"، يصنع من أكياس "الخيش" وحصائر الحلفاء والبلاستيك، إنها ترفع اليدين إلى السماء ولسان حالها يقول : ماعندنا والو
فكيف يمكن الصمود في هده الظروف في منطقة تشارف فيها درجة الحرارة الخمسين صيفا وتصل البرودة شتاء إلى ناقص عشرة.
تسكن في مسكن غير لائق بالكائن الادمي في منطقة تتوفر على احتياطي هام من الغاز سيشرع في استغلاله قريبا، فهل ستستفيد من الثروة وتتحسن أوضاعها لتنعم بالسكن اللائق والعيش الكريم؟ أم ستبقى دار لقمان على حالها؟
الصورة مأخوذة من صفحة العزيز عمر الطيبي ومنبر شباب تندرارة
الصديق كبوري.
إنها تعيش في سكن غير لائق، يسمى في منطقتنا ب"العشة"، يصنع من أكياس "الخيش" وحصائر الحلفاء والبلاستيك، إنها ترفع اليدين إلى السماء ولسان حالها يقول : ماعندنا والو
فكيف يمكن الصمود في هده الظروف في منطقة تشارف فيها درجة الحرارة الخمسين صيفا وتصل البرودة شتاء إلى ناقص عشرة.
تسكن في مسكن غير لائق بالكائن الادمي في منطقة تتوفر على احتياطي هام من الغاز سيشرع في استغلاله قريبا، فهل ستستفيد من الثروة وتتحسن أوضاعها لتنعم بالسكن اللائق والعيش الكريم؟ أم ستبقى دار لقمان على حالها؟
الصورة مأخوذة من صفحة العزيز عمر الطيبي ومنبر شباب تندرارة
الصديق كبوري.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق