المحمدية بدون "الطاكسيات الصغيرات"/على فقير، عن إعلام النهج الديمقراطي.
الأربعاء 21 فبراير 2018 : المحمدية بدون "الطاكسيات الصغيرات" لساعات عدة.
النقابيون يردون على سؤال إعلام النهج الديمقراطي (ما هي مطالبكم؟): نريد تخفيض ثمن المحروقات.
و للتذكير، و رغم انخفاض سعر البترول في الأسواق العالمية، فان أسعار المحروقات في المغرب (في مقدمتها سعر الكازوال) في ارتفاع مستمر و ذلك منذ "تحرير الأسعار" في عهد بنكيران، و توقيف التكرير بمصفاة شركة "سامير" بالمحمدية.
إن لوبي الموزعين ( حوالي 5 في مقدمتهم شريكة افريقيا "المغربية"، شركة طوطال الفرنسية، شركة شال الانجليزية) هو من يحدد الأسعار كما يشاء.
كيفما كانت نتائج النضالات الحالية، و تقلبات الأسعار، فان الجماهير الشعبية تبقى هي الخاسرة في نهاية الأمر. فأسعار المحروقات تنعكس على مختلف الأسعار (في الصناعة، النقل، و مختلف الخدمات الأخرى).
المخزن، الحكومة، المنتخبون، و مختلف امتداداتهم في واد، والجماهير الشعبية في واد. فالأوليات تختلف حسب الانتماء الطبقي.
لا بديل عن المقاومة الشعبية المنظمة و الواعية من أجل تشييد مغرب جديد، مغرب الكادحات و الكادحين، و ذلك على أنقاض مغرب المافيا المخزنية و مختلف امتداداته.
على فقير، عن إعلام النهج الديمقراطي.
النقابيون يردون على سؤال إعلام النهج الديمقراطي (ما هي مطالبكم؟): نريد تخفيض ثمن المحروقات.
و للتذكير، و رغم انخفاض سعر البترول في الأسواق العالمية، فان أسعار المحروقات في المغرب (في مقدمتها سعر الكازوال) في ارتفاع مستمر و ذلك منذ "تحرير الأسعار" في عهد بنكيران، و توقيف التكرير بمصفاة شركة "سامير" بالمحمدية.
إن لوبي الموزعين ( حوالي 5 في مقدمتهم شريكة افريقيا "المغربية"، شركة طوطال الفرنسية، شركة شال الانجليزية) هو من يحدد الأسعار كما يشاء.
كيفما كانت نتائج النضالات الحالية، و تقلبات الأسعار، فان الجماهير الشعبية تبقى هي الخاسرة في نهاية الأمر. فأسعار المحروقات تنعكس على مختلف الأسعار (في الصناعة، النقل، و مختلف الخدمات الأخرى).
المخزن، الحكومة، المنتخبون، و مختلف امتداداتهم في واد، والجماهير الشعبية في واد. فالأوليات تختلف حسب الانتماء الطبقي.
لا بديل عن المقاومة الشعبية المنظمة و الواعية من أجل تشييد مغرب جديد، مغرب الكادحات و الكادحين، و ذلك على أنقاض مغرب المافيا المخزنية و مختلف امتداداته.
على فقير، عن إعلام النهج الديمقراطي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق