الجمعية المغربية لحقوق الإنسان فرع أسفي /بيان فاتح ماي 2018
الجمعية المغربية لحقوق الإنسان
فرع أسفي
ص ب : 411
بيان فاتح ماي 2018
لا صوت يعلو فوق صوت الحراك الشعبي والحرية للمعتقلين السياسيين
فرع أسفي
ص ب : 411
بيان فاتح ماي 2018
لا صوت يعلو فوق صوت الحراك الشعبي والحرية للمعتقلين السياسيين
يخلد فرع الجمعية المغربية لحقوق الإنسان بأسفي، فاتح ماي لهذه السنة إلى جانب العمال والعاملات في الإطارات النقابية الديمقراطية المناضلة ، وعموم جماهير مدينة أسفي تحت شعار:
" لا صوت يعلو فوق الحراك الشعبي والحرية للمعتقلين السياسيين"،
" لا صوت يعلو فوق الحراك الشعبي والحرية للمعتقلين السياسيين"،
إنها مناسبة لتأكيد الفرع مواصلة النضال بكل حزم الى جانب كافة الفئات الشعبية والقوى التقدمية والديمقراطية محليا ووطنيا ،وذالك رغم الحراص والمنع والتضييق الجائر والمنافي لكافة القوانين والتشريعات ، الذي تتعرض له جمعيتنا عموما والفرع على الخصوص من طرف الدولة المخزنية القمعية..
إننا في مكتب الفرع وبهذه المناسبة نندد ونرفض سياسة التقشف الليبرالية التي نهجتها الحكومات المخزنية المتعاقبة بالرفع في الأسعار وتجميد الأجور وخوصصة الخدمات العمومية وتوسيع الهشاشة والمرونة في تسريح الشغيلة ، عنوان سياسة لا شعبية ، تستهدف ضرب مقومات العيش الكريم، بل تهدد الحق في الحياة للمواطنين والمواطنات . .
ساكنة مدينة أسفي المناضلة إن مواجهة لوبي الفساد بالمدينة المدعوم من طرف المخزن على كافة الواجهات هو مهمة مستعجلة لحماية حقنا في :
- خدمات صحية عمومية مجانية وذات جودة تضع حدا للنزيف الذي يعرفه قطاع الصحة بالإقليم,,, .
- بيئة سليمة بعيدة عن المقاربة الرسمية التي تكرس مزيدا من التدمير للبيئة ولساكنة المدينة التي أصبحت مهددة من قبل م ش للفسفاط والمحطة الحرارية والتدبير العشوائي لملف النفايات بمختلف أنواعها، من قبل المجالس الجماعية المتعاقبة المدعومة من طرف السلطات المحلية. .
- تشغيل أبناء المدينة المعطلين والمعطلات ، بدل المقاربة القمعية تجاه حركة المعطلين بالمدينة .
- في تعليم مجاني وذو جودة ، يبدأ بتمكين رجال ونساء التعليم من حقوقهم المشروع ، بعيدا عن المقاربات التصفوية للمدرسة العمومية.
- حريات دمقراطية بدل سياسة القمع والمنع التي تطال المدافعين على حقوق الإنسان في كل واجهات النضال الإجتماعي ...
من أجل كل ذالك ندعو كافة الغيورين على حقوق الإنسان بالمدينة من إطارات تقدمية وديمقراطية نقابية وسياسية الى مزيد من التضامن في :
جبهة شعبية موحدة للدفاع على الحقوق الإجتماعية والإقتصادية
إننا في مكتب الفرع وبهذه المناسبة نندد ونرفض سياسة التقشف الليبرالية التي نهجتها الحكومات المخزنية المتعاقبة بالرفع في الأسعار وتجميد الأجور وخوصصة الخدمات العمومية وتوسيع الهشاشة والمرونة في تسريح الشغيلة ، عنوان سياسة لا شعبية ، تستهدف ضرب مقومات العيش الكريم، بل تهدد الحق في الحياة للمواطنين والمواطنات . .
ساكنة مدينة أسفي المناضلة إن مواجهة لوبي الفساد بالمدينة المدعوم من طرف المخزن على كافة الواجهات هو مهمة مستعجلة لحماية حقنا في :
- خدمات صحية عمومية مجانية وذات جودة تضع حدا للنزيف الذي يعرفه قطاع الصحة بالإقليم,,, .
- بيئة سليمة بعيدة عن المقاربة الرسمية التي تكرس مزيدا من التدمير للبيئة ولساكنة المدينة التي أصبحت مهددة من قبل م ش للفسفاط والمحطة الحرارية والتدبير العشوائي لملف النفايات بمختلف أنواعها، من قبل المجالس الجماعية المتعاقبة المدعومة من طرف السلطات المحلية. .
- تشغيل أبناء المدينة المعطلين والمعطلات ، بدل المقاربة القمعية تجاه حركة المعطلين بالمدينة .
- في تعليم مجاني وذو جودة ، يبدأ بتمكين رجال ونساء التعليم من حقوقهم المشروع ، بعيدا عن المقاربات التصفوية للمدرسة العمومية.
- حريات دمقراطية بدل سياسة القمع والمنع التي تطال المدافعين على حقوق الإنسان في كل واجهات النضال الإجتماعي ...
من أجل كل ذالك ندعو كافة الغيورين على حقوق الإنسان بالمدينة من إطارات تقدمية وديمقراطية نقابية وسياسية الى مزيد من التضامن في :
جبهة شعبية موحدة للدفاع على الحقوق الإجتماعية والإقتصادية
عن مكتب الفرع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق