مطرودات من أكسال لسلوى أخنوش: حشومة شركاتك تبنوا على كتافنا وديورنا غيتباعوا في السيزي!
مطرودات من أكسال لسلوى أخنوش: حشومة شركاتك تبنوا على كتافنا وديورنا غيتباعوا في السيزي!
كشفت مستخدمات بمجموعة "أكسال" لصاحبتها سلوى أخنوش زوجة الملياردير عزيز أخنوش وأمين عام حزب التجمع الوطني للأحرار أن هذه الأخيرة أقدمت على طرد العشرات من أقدم المستخدمين (أقدمية 16 عاماً)، بشكل تعسفي، وبدون أداء مستحقاتهم المالية، بما فيها أجرة شهر أبريل الماضي.
وقالت المستخدمات في تصريحات لجريدة "كشك" الإلكترونية إن هذا الطرد الذي لم تقدم المجموعة أيّ تبريرات بخصوصه، جاء كردّ فعل انتقاميّ بعد قيام المستخدمين المطرودين بإنشاء مكتب نقابي.
وتابعت المستخدمات أنّ أخنوش أكدت لهن أن لجوئهن إلى القضاء لا يهمها، كونها "فوق القانون"، حيث أشرن إلى أن الشركة رفضت الاستجابة للدعوة الثانية لمفتشية الشغل بهذا الخصوص.
ووجّهت إحدى المستخدمات رسالة مؤثرة لسلوى أخنوش، بقولها: "عيب وعار نخدموا معك لسنين وتسيفطينا بهاد الطريقة المهينة للمحاكم، خدمنا معك قبل ما يكون موروكو مول وقبل الافتتاح ديال كاع الماكازات العالمية. كون غير مقاولين صغار ما يبقاش فينا الحال، ولكن هادا غروب كيدخل الملايير فالشهر.. حنا عيالات عندنا وليدات كيقراو وتريتات ديال ديورنا لي غايمشيو فالسيزي.. حقّنا ما غنسمحوش فيه حتى يبقى يضرب فينا آخر عرق".
وختمت المستخدمات كلامهن بتوجيه نداء للملك محمد السادس لمساندتهن من أجل الحصول على حقوقهن من مجموعة "أكسال" لصاحبتها سلوى أخنوش، في ظل التهديدات التي تلقينها.
يُشار إلى أن "أكسال" تعتبر نافذة المغرب المنفتحة على العالم، حيث نجحت في إدخال عدة علامات تجارية مرموقة إلى البلد؛ مثل "زارا" و"دولتي ماسيمو"، فضلاً عن حصولها على الامتياز الحصري في استغلال الاسم التجاري للشركة الفرنسية للألبسة "جاليري لافييت" في مشروعها الضخم "موروكومول".
**************
بعد إنشائهم مكتبا نقابيا.. زوجة أخنوش تطرد بشكل تعسفي عشرات الموظفين من شركتها
علمت جريدة "كشك" الإلكترونية أن سلوى أخنوش زوجة الملياردير عزيز أخنوش وأمين عام حزب التجمع الوطني للأحرار أقدمت على طرد العشرات من أقدم المستخدمين بشركتها "أكسال"، بشكل تعسفي، وبدون أداء مستحقاتهم المالية.
ووفق المصادر نفسها، فإن هذا الطرد الذي لم تقدم المجموعة أيّ تبريرات بخصوصه، يأتي كرد فعل انتقامي بعد قيام المستخدمين المطرودين بإنشاء مكتب نقابي يوم الأحد الماضي.
وأشارت المصادر ذاتها إلى أن المستخدمين المطرودين توصلوا بمكالمة هاتفية تطلب منهم عدم المجيء للعمل، مضيفةً أن من تجاهلوا المكالمة بذهابهم إلى الشركة وكأن شيئا لم يحدث، تفاجؤوا بقدوم حراس الأمن والطلب منهم الخروج فوراً، وهو ما رفضوه في بادئ الأمر قبل أن ينفذوا ما أمروا به خوفا على سلامتهم الجسدية.
وأضافت مصادر "كشك" أن حراس الأمن أخرجوا بعض المستخدمين بالقوة من مقر عملهم، فيما منعوا آخرين من الدخول، علماً أن أقدمية بعضهم تصل إلى 16 عاماً.
يُشار إلى أن "أكسال" تعتبر نافذة المغرب المنفتحة على العالم، حيث نجحت في إدخال عدة علامات تجارية مرموقة إلى البلد؛ مثل "زارا" و"دولتي ماسيمو"، فضلاً عن حصولها على الامتياز الحصري في استغلال الاسم التجاري للشركة الفرنسية للألبسة "جاليري لافييت" في مشروعها الضخم "موروكومول".



ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق