من أجل قطرة ماء ، تالسينت تحت الحصار
من أجل قطرة ماء ، تالسينت تحت الحصار
عسكرة رهيبة لجميع أحياء وشوارع بلدة تالسينت وجميع المنافذ المؤدية من وإلى ساحة فلسطين...
عرفت بلدة تالسينت الواقعة ضمن النفوذ الترابي لاقليم فجيج شرق المغرب منذ صبيحة اليوم الجمعة 27 يوليوز 2018 استقدام تعزيزات من قوات الدرك و القوات المساعدة بعد الدعوة التي وجهها العديد من النشطاء من ابناء البلدة للجماهير الشعبية قصد الالتحاق بالشكل النضالي المرتقب خوضه اليوم 27 ـ 07 ـ 2018 انطلاقا من ساحة فلسطين بمركز البلدة و ذلك في اطار المعركة الجماهيرية التي انطلقت منذ اسابيع على خلفية الانقطاعات المتكررة للماء الصالح للشرب و رداءة الخدمات و معاناة الساكنة من العطش ،
و يذكر ان التاريخ سجل العديد من المواجهات بين الساكنة و قوات النظام ، بحيث ان المسؤولين عندما يعجزون عن ايجاد حلول لمشاكل و مطالب الساكنة فانهم يلجؤون الى استخدام ورقة القمع و الترهيب ، لاخماد احتجاجات الساكنة و قبر مطالبها ، و مع ذلك فان الجماهير الشعبية تبقى مصرة على الاستمرار في المقاومة و النضال من اجل استرجاع الحقوق و كنس كل المسؤولين الفاسدين ,
عرفت بلدة تالسينت الواقعة ضمن النفوذ الترابي لاقليم فجيج شرق المغرب منذ صبيحة اليوم الجمعة 27 يوليوز 2018 استقدام تعزيزات من قوات الدرك و القوات المساعدة بعد الدعوة التي وجهها العديد من النشطاء من ابناء البلدة للجماهير الشعبية قصد الالتحاق بالشكل النضالي المرتقب خوضه اليوم 27 ـ 07 ـ 2018 انطلاقا من ساحة فلسطين بمركز البلدة و ذلك في اطار المعركة الجماهيرية التي انطلقت منذ اسابيع على خلفية الانقطاعات المتكررة للماء الصالح للشرب و رداءة الخدمات و معاناة الساكنة من العطش ،
و يذكر ان التاريخ سجل العديد من المواجهات بين الساكنة و قوات النظام ، بحيث ان المسؤولين عندما يعجزون عن ايجاد حلول لمشاكل و مطالب الساكنة فانهم يلجؤون الى استخدام ورقة القمع و الترهيب ، لاخماد احتجاجات الساكنة و قبر مطالبها ، و مع ذلك فان الجماهير الشعبية تبقى مصرة على الاستمرار في المقاومة و النضال من اجل استرجاع الحقوق و كنس كل المسؤولين الفاسدين ,
وهي نفس المعاناة التي يعيشها الكثير من المواطنين/ات في الكثير من المواقع
ولاباس ان نذكر ب
ولاباس ان نذكر ب
معاناة الساكنة بدوار أولاد على منصوربتازة والتي واكبها رفاقنا بفرع الجمعية المغربية لحقوق الانسان قبل سنتين من الان تقريبا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق