شر البلية ما يضحك .. النهج الديموقراطي يشكل شوكة في حلوقهم
شر البلية ما يضحك ..
عندما يصل الغباء الى درجاته القصوى في عدم التحمّل .. هناك بعض من الجهلة يلبسون ثوب المناضلين وهم لا يفقهون في اسناد امورهم لمن يولون امرهم .. لا يدرون كيف تسير الامور في انشاء الحسابات الفايسبوكية .. حتى لا ينكشف أمرهم وهم يحملون اسماءا مستعارة .. بحجم تهورهم وغبائهم لا يعلمون ان هناك تقنيات رسمية في انشاء اي حساب في هذا العالم التناظري ..
على أي رب ضرة نافعة .. والكثير هنا كان يتسائل عن الحساب الذي يحمل اسم " jamal maarif " لمن يعود ؟ .. والذي حسب تحريات بعض الاصدقاء البارعين في البرمجة المعلوماتية والالكترونية .. ماهو الا اسما مستعارا وحسابا مشتركا بين الجاهل محمد أجعوض وقائده في تقواديت سانشو بويحبوين ( Marwan Rami )
سؤالي الى الشاذ " البعوض " اذا كانت لديك حسابات شخصية معي .. لماذا استدرجت اسماء وصورة اصدقائنا الكبار في كل شيء حسب شهادة من يعرفونهما جيدا واقصد هنا ( ادريس غالب وعبدو مزباني ) مع الاحترام المشمول بالنفاذ المعجل لهذين العظيمين ..
ثم ما علاقة ادريس غالب يساري النهج بنبيلة منيب هههه .. يلزمك الكثير من الوعي السياسي حتى تعلم الابجديات الاولى في علم السياسة وان تميز بين الاحزاب السياسية و كتابها العامون .. ؟؟
اضافة كيف لشخص ما ان يكون متحزبا في حزب ما ( حسب قولك حزب النهج الديمقراطي ) و يشتغل في نفس الوقت مع جهاز d.s.t ؟
للإشارة يا صغيري البعوض " اجعوض " ربما انك نسيت او تناسيت تلك الدروس في محاربة الأمية التي كنت اساعدك بها للخروج من قوقعة الاخطاء الاملائية التي كانت تمتلئ بها منشوراتك وتدويناتك في هذا العالم التناظري عندما كنت قلمك الأحمر في تصحيحها وامارس عليك الوصاية المعرفية .. ( لكن اذا لم تستحيي فاصنع ما شئت .. شحال من مرة كنت كنقول لك لا تكتب حرف الصاد مكان حرف السين .. حتى يستوي معنى الكلمة هههه الاوسط وليس الأوصط بالرجوع الى تدوينتك اسفله ) .. لكن يبدو لي ان لديك فوبيا وحرب ازلية مع حرف السين المسكين المغلوب على أمره من جهتك في الخطاطة ..
عندما يصل الغباء الى درجاته القصوى في عدم التحمّل .. هناك بعض من الجهلة يلبسون ثوب المناضلين وهم لا يفقهون في اسناد امورهم لمن يولون امرهم .. لا يدرون كيف تسير الامور في انشاء الحسابات الفايسبوكية .. حتى لا ينكشف أمرهم وهم يحملون اسماءا مستعارة .. بحجم تهورهم وغبائهم لا يعلمون ان هناك تقنيات رسمية في انشاء اي حساب في هذا العالم التناظري ..
على أي رب ضرة نافعة .. والكثير هنا كان يتسائل عن الحساب الذي يحمل اسم " jamal maarif " لمن يعود ؟ .. والذي حسب تحريات بعض الاصدقاء البارعين في البرمجة المعلوماتية والالكترونية .. ماهو الا اسما مستعارا وحسابا مشتركا بين الجاهل محمد أجعوض وقائده في تقواديت سانشو بويحبوين ( Marwan Rami )
سؤالي الى الشاذ " البعوض " اذا كانت لديك حسابات شخصية معي .. لماذا استدرجت اسماء وصورة اصدقائنا الكبار في كل شيء حسب شهادة من يعرفونهما جيدا واقصد هنا ( ادريس غالب وعبدو مزباني ) مع الاحترام المشمول بالنفاذ المعجل لهذين العظيمين ..
ثم ما علاقة ادريس غالب يساري النهج بنبيلة منيب هههه .. يلزمك الكثير من الوعي السياسي حتى تعلم الابجديات الاولى في علم السياسة وان تميز بين الاحزاب السياسية و كتابها العامون .. ؟؟
اضافة كيف لشخص ما ان يكون متحزبا في حزب ما ( حسب قولك حزب النهج الديمقراطي ) و يشتغل في نفس الوقت مع جهاز d.s.t ؟
للإشارة يا صغيري البعوض " اجعوض " ربما انك نسيت او تناسيت تلك الدروس في محاربة الأمية التي كنت اساعدك بها للخروج من قوقعة الاخطاء الاملائية التي كانت تمتلئ بها منشوراتك وتدويناتك في هذا العالم التناظري عندما كنت قلمك الأحمر في تصحيحها وامارس عليك الوصاية المعرفية .. ( لكن اذا لم تستحيي فاصنع ما شئت .. شحال من مرة كنت كنقول لك لا تكتب حرف الصاد مكان حرف السين .. حتى يستوي معنى الكلمة هههه الاوسط وليس الأوصط بالرجوع الى تدوينتك اسفله ) .. لكن يبدو لي ان لديك فوبيا وحرب ازلية مع حرف السين المسكين المغلوب على أمره من جهتك في الخطاطة ..
# ملحوظة الى جميع الاصدقاء .. قمت بالرد على هذا المعتوه ( اجعوض وناكحه سانشو بويحبوين ) فقط من اجل فضح اسمهما المستعار والمشترك jamal maarif .
أعلن تضامني اللامشروط والممزوج باسمى عبارات التقدير والإحترام في حق أصدقائي الكبار جدا والذي شملهم الفضح الزائف البعوضي ههههه وهم :
_ إدريس غالب
_ عبدو مزياني
_عماد العتابي
_محمد أكريم
_عبد المجيد عموري
كما اشكر كل الذين تضامنوا معي عبر الخاص وخاصة جارتي العزيزة والقاطنة بفرنسا .. تحياتي ب......
_ إدريس غالب
_ عبدو مزياني
_عماد العتابي
_محمد أكريم
_عبد المجيد عموري
كما اشكر كل الذين تضامنوا معي عبر الخاص وخاصة جارتي العزيزة والقاطنة بفرنسا .. تحياتي ب......
عن صفحة
عن صفحة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق