حول التجنيد الإجباري.الرفيق علي فقير
France24 : وجها لوجه
فتيحة اعرور، الناشطة الحقوقية...و يوسف شهاب، الخبير...: حول التجنيد الإجباري.
- يوسف شهاب:رغم الكلفة المالية الباهضة، يبقى التجنيد الإجباري حلا و لو جزئي لمعضلة الشباب (حوالي10 ملايين) حتى لا يسقطوا في مستنقع الجريمة و الإرهاب و الراديكالية. ستعاد تربيتهم و ادماجهم....
- فتيحة اعرور: حقوقيا لا يمكن فرض على مواطن التدريب أو حمل السلاح...معتمدة في ذلك على المواثيق الدولية، محاربة الجريمة مبرر غير كافي مادام التجنيد الإجباري يعفي من لها سوابق (الاعتقال لمدة تفوق 6 شهور) ، هناك من سيفضل السجن على الثكنة العسكرية نظرا لقساوة الظروف...فكما وقع غداة ثورة مارس 65 ، سيتستهدف التجنيد الإجباري مناضلي و مناضلات الحراك الشعبي...
الملاحظة الشخصية: خلافا لما يدعية السيد الخبير...فتجنيد 10000 سنويا من 10 ملايين(حسب ارقامه) سوف لن يحل شيئا من المعضلة التي تحدث عنها. مما يعني أن المستهدفين(ذكور و إناث) هم مناضلي الشعب الشباب مع تغطية القمع بتجنيد بعض الآلاف من أبناء الفقراء.
و السؤال الموجه للسيد الخبير...: متى كانت الجيوش النظامية مؤسسات لتربية/أو إعادة تربية الأجيال؟ الفاقد الشيء لا يعطيه.
الملاحظة الشخصية: لقد فقد العديد من المناضلين التقدميين البوصلة عندما يربطون إجبارية التجنيد بالوطنية في إطار نظام استبدادي. اين هم من المرجعية الحقوقية؟
على وحماد فقير، الذي عانى لسنوات من مطاردته من طرف أهل التجنيد الإجباري و الرافض للمؤسسات العسكرية النظامية كيفما كان لونها.
فتيحة اعرور، الناشطة الحقوقية...و يوسف شهاب، الخبير...: حول التجنيد الإجباري.
- يوسف شهاب:رغم الكلفة المالية الباهضة، يبقى التجنيد الإجباري حلا و لو جزئي لمعضلة الشباب (حوالي10 ملايين) حتى لا يسقطوا في مستنقع الجريمة و الإرهاب و الراديكالية. ستعاد تربيتهم و ادماجهم....
- فتيحة اعرور: حقوقيا لا يمكن فرض على مواطن التدريب أو حمل السلاح...معتمدة في ذلك على المواثيق الدولية، محاربة الجريمة مبرر غير كافي مادام التجنيد الإجباري يعفي من لها سوابق (الاعتقال لمدة تفوق 6 شهور) ، هناك من سيفضل السجن على الثكنة العسكرية نظرا لقساوة الظروف...فكما وقع غداة ثورة مارس 65 ، سيتستهدف التجنيد الإجباري مناضلي و مناضلات الحراك الشعبي...
الملاحظة الشخصية: خلافا لما يدعية السيد الخبير...فتجنيد 10000 سنويا من 10 ملايين(حسب ارقامه) سوف لن يحل شيئا من المعضلة التي تحدث عنها. مما يعني أن المستهدفين(ذكور و إناث) هم مناضلي الشعب الشباب مع تغطية القمع بتجنيد بعض الآلاف من أبناء الفقراء.
و السؤال الموجه للسيد الخبير...: متى كانت الجيوش النظامية مؤسسات لتربية/أو إعادة تربية الأجيال؟ الفاقد الشيء لا يعطيه.
الملاحظة الشخصية: لقد فقد العديد من المناضلين التقدميين البوصلة عندما يربطون إجبارية التجنيد بالوطنية في إطار نظام استبدادي. اين هم من المرجعية الحقوقية؟
على وحماد فقير، الذي عانى لسنوات من مطاردته من طرف أهل التجنيد الإجباري و الرافض للمؤسسات العسكرية النظامية كيفما كان لونها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق