سنة هجرية سعيدة للمسلمين.... المؤمنين منهم والمنتسبين..../الرفيق الحسين العنايات
سنة هجرية سعيدة للمسلمين.... المؤمنين منهم والمنتسبين....
اتمنى ان تكون هذه السنة الهجرية 1440 سنة تواضع واعتراف بالضعف..... والالمام بالفشل الدريع وهول الاستنزاف الذي امتد قرونا في محاولات تفتقذ لسلطان الى ان اصبحت اليوم تركن لثرثرة كلامية عدوانية في الفضاء الاعلامي تؤثتها صور وفيديوهات لاشلاء ادامية تتطاير في الهواء من جراء عمليات انتحارية "جهادية".....
1- على المسلمين خاصة منهم المؤمنين ان يعترفوا للعالم ولشعوبه بانهم فشلوا في تحقيق ما كانوا ينوونه من فهمهم للاية:
"قَاتِلُواْ الَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَلاَ بِالْيَوْمِ الآخِرِ وَلاَ يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللّهُ وَرَسُولُهُ وَلاَ يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُواْ الْجِزْيَةَ عَن يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ"
2- اتمنى للمسلمين المؤمنين منهم والمنتسبين... لكون الفريقين(المؤمنون والمنتسبون) تلتقيان ثقافيا في تبني نفس المقاربات لشؤون العالم ان يعيدوا قراءة تموقعهم في خريطة الشعوب والامم ... ويعتمدوا مستقبلا على الاية:
"فذكر إنما أنت مذكر لست عليهم بمسيطر إلا من تولى وكفر فيعذبه الله العذاب الأكبر إن إلينا إيابهم ثم إن علينا حسابهم"
ربما انذاك سيخففون كثيرا من انشغالاتهم بالدعوة للايمان بالقتال والانتحارونشر البغض بين الناس... وسيتوفر لديهم الوقت لاستعمال العقل بما يريح اللسان للتفكير في ابداع سلطان التذكير الذي لايمكن ان ينفذ الا باعطاء المثال... مثال التحضر والرقي والرفاه والكرامة والعدالة والمساواة بين البشر جنسا ولونا ومعتقدا...
اتمنى ان تكون هذه السنة الهجرية 1440 سنة تواضع واعتراف بالضعف..... والالمام بالفشل الدريع وهول الاستنزاف الذي امتد قرونا في محاولات تفتقذ لسلطان الى ان اصبحت اليوم تركن لثرثرة كلامية عدوانية في الفضاء الاعلامي تؤثتها صور وفيديوهات لاشلاء ادامية تتطاير في الهواء من جراء عمليات انتحارية "جهادية".....
1- على المسلمين خاصة منهم المؤمنين ان يعترفوا للعالم ولشعوبه بانهم فشلوا في تحقيق ما كانوا ينوونه من فهمهم للاية:
"قَاتِلُواْ الَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَلاَ بِالْيَوْمِ الآخِرِ وَلاَ يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللّهُ وَرَسُولُهُ وَلاَ يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُواْ الْجِزْيَةَ عَن يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ"
2- اتمنى للمسلمين المؤمنين منهم والمنتسبين... لكون الفريقين(المؤمنون والمنتسبون) تلتقيان ثقافيا في تبني نفس المقاربات لشؤون العالم ان يعيدوا قراءة تموقعهم في خريطة الشعوب والامم ... ويعتمدوا مستقبلا على الاية:
"فذكر إنما أنت مذكر لست عليهم بمسيطر إلا من تولى وكفر فيعذبه الله العذاب الأكبر إن إلينا إيابهم ثم إن علينا حسابهم"
ربما انذاك سيخففون كثيرا من انشغالاتهم بالدعوة للايمان بالقتال والانتحارونشر البغض بين الناس... وسيتوفر لديهم الوقت لاستعمال العقل بما يريح اللسان للتفكير في ابداع سلطان التذكير الذي لايمكن ان ينفذ الا باعطاء المثال... مثال التحضر والرقي والرفاه والكرامة والعدالة والمساواة بين البشر جنسا ولونا ومعتقدا...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق