فصيل طلبة العدل والإحسان يتحدث عن اعتقال احد اعضاءه وليد الايوبي
فصيل طلبة العدل والإحسان يتحدث عن اعتقال احد اعضاءه وليد الايوبي
بسم الله الرحمن الرحيم
بسم الله الرحمن الرحيم
فصيل طلبة العدل والإحسان
المكتب الوطني
المكتب الوطني
بلاغ عن اعتقال
اعتقلت السلطات بمدينة فاس يوم السبت 08 غشت 2018 الطالب وليد الأيوبي حينما كان قادما من مدينة الرباط، على خلفية أنشطته النقابية بكلية الشريعة بفاس في الموسم الجامعي ما قبل الماضي 2016/2017، وكان حينها عضوا بفصيل طلبة العدل والإحسان، كما أنه كان عضوا نشيطا بمنظمة أوطم، باعتباره كاتبا عاما للتعاضدية في ذلك الموسم. وليد الأيوبي ما يزال إلى غاية إصدار هذا البلاغ قيد الحراسة النظرية بولاية الأمن بفاس، وسيتم تقديمه يوم غد الاثنين 10 غشت 2018 أمام أنظار وكيل الملك بالمحكمة الابتدائية.
ويتابع في نفس الملف الطالبان توفيق الفناني وعبد الناصر أصفار، اللذان تم اعتقالهما يوم 15 يوليوز 2018 بالتزامن مع توجههما للمشاركة في مسيرة الشعب المغربي للتضامن مع المعتقلين وفك الحصار عن الريف، وأفرج عنهما بعد يومين من الاعتقال بكفالة مالية قدرها ألفا درهم (2000 درهم) لكل واحد منهما، لتتم متابعتهما في حالة سراح، وحدد موعد الجلسة الأولى يوم 17 شتنبر من هذه السنة.
وتجدر الإشارة إلى أن الشكاية التي حُركت بسببها المتابعة، بناء على خلفيات أمنية وسياسية للقضاء على العمل النقابي النزيه، ومحاصرة الأنشطة الطلابية بالجامعة، لاسيما أنشطة طلبة العدل والإحسان، وتقدمت بها إدارة كلية الشريعة في ذات الموسم، تتضمن طلبة آخرين حسب معلومات توفرت لدى هيئة الدفاع، مما يشير إلى احتمال تنفيذ اعتقالات أخرى.
وسبق للمكتب الوطني لطلبة العدل والإحسان؛ أن أصدر بيانا تفصيليا عن ملابسات هذا الاعتقال يوم 16 يوليوز الماضي، كما سبق لطلبة العدل والإحسان بفاس أن أصدروا بيان حقيقة عن الأحداث نفسها في حينها يوم 16 يناير 2017.
ويتابع في نفس الملف الطالبان توفيق الفناني وعبد الناصر أصفار، اللذان تم اعتقالهما يوم 15 يوليوز 2018 بالتزامن مع توجههما للمشاركة في مسيرة الشعب المغربي للتضامن مع المعتقلين وفك الحصار عن الريف، وأفرج عنهما بعد يومين من الاعتقال بكفالة مالية قدرها ألفا درهم (2000 درهم) لكل واحد منهما، لتتم متابعتهما في حالة سراح، وحدد موعد الجلسة الأولى يوم 17 شتنبر من هذه السنة.
وتجدر الإشارة إلى أن الشكاية التي حُركت بسببها المتابعة، بناء على خلفيات أمنية وسياسية للقضاء على العمل النقابي النزيه، ومحاصرة الأنشطة الطلابية بالجامعة، لاسيما أنشطة طلبة العدل والإحسان، وتقدمت بها إدارة كلية الشريعة في ذات الموسم، تتضمن طلبة آخرين حسب معلومات توفرت لدى هيئة الدفاع، مما يشير إلى احتمال تنفيذ اعتقالات أخرى.
وسبق للمكتب الوطني لطلبة العدل والإحسان؛ أن أصدر بيانا تفصيليا عن ملابسات هذا الاعتقال يوم 16 يوليوز الماضي، كما سبق لطلبة العدل والإحسان بفاس أن أصدروا بيان حقيقة عن الأحداث نفسها في حينها يوم 16 يناير 2017.
عن المكتب الوطني لطلبة العدل والإحسان
09/09/2018
09/09/2018
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق