من لاتنظيم له لاقوة له/مصطفى بن سليمان
يطعن البعض بقصد أو بغير قصد في العمل السياسي / الحقوقي / النقابي / الجمعوي المنظم ، وبغير مبرر مقنع وبدون مجهود تحليلي علمي يذهب الكثيرون لوضع كل البيض في سلة واحدة ، جامعا كل فعل منظم تحت يافطة
" الدكاكين السياسية " مبرهنا على ذلك بالمثل " ليس في القنافد أملس " .
في المقابل يضع كل رهانه وأمله على الشعب .
هذا نوع من الفوضوية المبتذلة ، وهو جهل كذلك بالتجارب الثورية السابقة بتاريخ البشرية ، وهذا النوع من الخطابات التي يروج لها تشكل باب مثاليا مفتوح لمختلف القوى المضادة لمصالح الشعب ، من هذا الباب / من باب الكل فاسد وليس في القنافد أملس يدخل هؤلاء العبثيون بمصالح شعبنا منه يدخل العميل الأجنبي والداخلي .
من يعادي الفعل المنظم لا فرق بينه وبين المرتزقة .
" الدكاكين السياسية " مبرهنا على ذلك بالمثل " ليس في القنافد أملس " .
في المقابل يضع كل رهانه وأمله على الشعب .
هذا نوع من الفوضوية المبتذلة ، وهو جهل كذلك بالتجارب الثورية السابقة بتاريخ البشرية ، وهذا النوع من الخطابات التي يروج لها تشكل باب مثاليا مفتوح لمختلف القوى المضادة لمصالح الشعب ، من هذا الباب / من باب الكل فاسد وليس في القنافد أملس يدخل هؤلاء العبثيون بمصالح شعبنا منه يدخل العميل الأجنبي والداخلي .
من يعادي الفعل المنظم لا فرق بينه وبين المرتزقة .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق