في حوار مع جريدة “آشكاين”براهمة: أرفض أداء مناسك الحج وتلقي الأضحية على حساب المال العام
البراهمة: أرفض أداء مناسك الحج وتلقي الأضحية على حساب المال العام
خلق خبر إمكانية إستفادة زعيم حزب “الطليعة الاشتراكي الديمقراطي” اليساري، علي بوطوالة من أداء مناسك الحج على حساب وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية”، وكذا حصوله على أضحية العيد، جدلا داخل هذا الحزب اليساري، وفي ذات السياق، قال مصطفى البراهمة الكاتب الأول لحزب النهج الديمقراطي، “إنه يرفض أن يؤدي فريضة الحج على حساب المال العام”.
وأردف البراهمة في تصريح لجريدة “آشكاين”، لو عرض علي أداء مناسك الحج أو أضحية العيد، على حساب المال العام فالأكيد أنني سأرفض ذلك”، مشيرا إلى “أنه ضد جميع أنواع الريع مهما كانت الأسباب”.
ورفض البراهمة التعليق على الأنباء التي تفيد بقيام علي بوطوالة، بأداء مناسك الحج ونحر أضحية العيد على حساب وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية، قائلا: “أرجو أن تعفيني من التعليق في هذا الموضوع”.
ويشار إلى أن الأمين العام لحزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي، طلب إعفائه من مهامه داخل الحزب، بعد الضجة التي أثيرت حول سفره لأداء مناسك الحج من دون إشعار رفاقه، بالرغم من تأكيده على أنه لم يذهب ضمن الوفد الرسمي ولا علاقة له به، مشددا على أنه رافق زوجته بعد فوزها في قرعة الحج الخاصة بوكالات الأسفار، مشيرا إلى أنه تمت تغطية نفقة السفر حصريا من مداخيل الأسرة.
تعليق للرفيق الحسين العنايات
عندما يتساءل "العلماني"....
لماذا ذهب فلان الى الحج؟؟؟؟
هناك احتمالين:
اولهما: ان يكون هذا السؤال في نفس مستوى الاسئلة: لماذا ذهب فلان الى فرنسا؟ لماذا ذهب فلان الى اسبانيا؟ لماذا ذهب فلان الى امريكا؟ ..... آنذاك سيصبح السؤال الاول: لماذا ذهب فلان الى الحج؟ سؤالا دون اهمية.... بمعني السيد و السيدة باغيين يهضروا وصافي....
ثانيهما: ان يكون للسؤال: "لماذا ذهب فلان الى الحج؟" صبغة خاصة عند "العلماني" بمعنى ان الذهاب الى فرنسا او اسبانيا او امريكا مختلف جدا في ذهن "العلماني" عن الذهاب الى الحجاز.... وهنا يلتقي "العلماني" مع "المتدين" لان المتدين هو نفسه يطرح السؤال معاكسا.... لماذا ذهب فلان الى اسبانيا؟ ولماذا لم يوظف ما وفّره لاداء مناسك الحج؟؟؟؟
الاستنتاج: "العلمانية" "دين" بعض النخبة في الدول المتخلفة خاصة المغرب الذي عشعشت فيه المخزنة و"محاكم التفتيش" في عقول الناس....
ففرنسا لم تتبنى العلمانية "كقانون" الا بعد قرن من الثوراث استطاع من خلالها الشعب الفرنسي ان يبني حقلا فلسفيا وسياسيا مؤسسا على مبداي "حرية الفكر والمعتقد" التي بدونها تندثر شروط العيش المشترك....
وما يؤكد ما نقوله في هذا المجال هو ظهور توجهات في مراكز القرار بفرنسا تريد التراجع عن العلمانية وتهدف الى التاكيد على الاصول "الجوديو مسيحية"(مركّب لغوي صنع بعد الحرب العالمية الثانية وخلق الكيان الصهيوني) تحت شعار فارغ "احترام قوانين الجمهورية" لانه ببساطة شروط العيش المشترك اصبحت هشة في المجتمع الفرنسي خاصة بين مراكز المدن الكبرى وضواحيها المهمشة....
لماذا ذهب فلان الى الحج؟؟؟؟
هناك احتمالين:
اولهما: ان يكون هذا السؤال في نفس مستوى الاسئلة: لماذا ذهب فلان الى فرنسا؟ لماذا ذهب فلان الى اسبانيا؟ لماذا ذهب فلان الى امريكا؟ ..... آنذاك سيصبح السؤال الاول: لماذا ذهب فلان الى الحج؟ سؤالا دون اهمية.... بمعني السيد و السيدة باغيين يهضروا وصافي....
ثانيهما: ان يكون للسؤال: "لماذا ذهب فلان الى الحج؟" صبغة خاصة عند "العلماني" بمعنى ان الذهاب الى فرنسا او اسبانيا او امريكا مختلف جدا في ذهن "العلماني" عن الذهاب الى الحجاز.... وهنا يلتقي "العلماني" مع "المتدين" لان المتدين هو نفسه يطرح السؤال معاكسا.... لماذا ذهب فلان الى اسبانيا؟ ولماذا لم يوظف ما وفّره لاداء مناسك الحج؟؟؟؟
الاستنتاج: "العلمانية" "دين" بعض النخبة في الدول المتخلفة خاصة المغرب الذي عشعشت فيه المخزنة و"محاكم التفتيش" في عقول الناس....
ففرنسا لم تتبنى العلمانية "كقانون" الا بعد قرن من الثوراث استطاع من خلالها الشعب الفرنسي ان يبني حقلا فلسفيا وسياسيا مؤسسا على مبداي "حرية الفكر والمعتقد" التي بدونها تندثر شروط العيش المشترك....
وما يؤكد ما نقوله في هذا المجال هو ظهور توجهات في مراكز القرار بفرنسا تريد التراجع عن العلمانية وتهدف الى التاكيد على الاصول "الجوديو مسيحية"(مركّب لغوي صنع بعد الحرب العالمية الثانية وخلق الكيان الصهيوني) تحت شعار فارغ "احترام قوانين الجمهورية" لانه ببساطة شروط العيش المشترك اصبحت هشة في المجتمع الفرنسي خاصة بين مراكز المدن الكبرى وضواحيها المهمشة....
ملحوظة: تلك المقولة "السعودية في اليمن" تقابلها اسبانيا في سبتة ومليلية وفرنسا في عقر دارنا وبمالي وامريكا في كل مكان..... ولا تضع مرتكزا يعتمده السؤال "لماذا ذهب فلان الى الحج؟؟"
*************
Kabir Kacha لم يناقش احد صلاته و صيامه و شهادته ،،، فاعتقاده الديني يلزمه و هو حر في ممارسته و اعتناقه و الدعوة له، و ذلك لكي لا نضبب الرؤية و نمزج بين الموقف المطلوب من الدين و التدين و المتدينين و بين موقف سي بوطوالة الذي تجاوزه " القرضاوي" في فتواه الاخيرة بسنوات ضوئية، بالفعل فالله ليس بحاجة لحج سي بوطوالة بقدر ما هي كمشة المجرمين الماسكين بنفط السعودية بحاجة اليه، و اعلم ايضا ان الله لا يعبد بتلك الطقوس و لا يمكنه ان يكون في صف ال سعود، اضف الى ذلك ان هذا الركن لم يوجب الا على من استطاع اليه سبيلا، و اظن ان ما يحول بين سي بوطوالة و اداء هذا الركن سياسيا عسير على الحصر او العد،فالاجرام الوهابي الدموي المستهدف لفقراء اليمن و التقتيل و التدمير و التفخيخ لكل مظاهر الحياة في سوريا و مقايضة فلسطين مقابل استمرار تملك الرخويات النفطية لرقاب جماهير الشعب السعودي كفيل باعادة النظر في الدفوعات التي حملتها التدوينة من باب انصر اخاك ظالما و مظلوما، و بخصوص مال سي بوطوالة، و شخصيا اميل لتوضيحه بخصوص كون المال المنفق ماله الخاص و ليس مما جادت به وزارة الاوقاف، فقد تم تحويله لاقتناء ما به سيقصف التحالف الاجرامي غدا مدارس اليمن و مستشفياتها و دور عجزتها و معاقيها ،،، نسيت ان اشير للموقف التقدمي لنقابة ائمة تونس من طقس الحج، و له عودة،،،
***********
*************
Kabir Kacha لم يناقش احد صلاته و صيامه و شهادته ،،، فاعتقاده الديني يلزمه و هو حر في ممارسته و اعتناقه و الدعوة له، و ذلك لكي لا نضبب الرؤية و نمزج بين الموقف المطلوب من الدين و التدين و المتدينين و بين موقف سي بوطوالة الذي تجاوزه " القرضاوي" في فتواه الاخيرة بسنوات ضوئية، بالفعل فالله ليس بحاجة لحج سي بوطوالة بقدر ما هي كمشة المجرمين الماسكين بنفط السعودية بحاجة اليه، و اعلم ايضا ان الله لا يعبد بتلك الطقوس و لا يمكنه ان يكون في صف ال سعود، اضف الى ذلك ان هذا الركن لم يوجب الا على من استطاع اليه سبيلا، و اظن ان ما يحول بين سي بوطوالة و اداء هذا الركن سياسيا عسير على الحصر او العد،فالاجرام الوهابي الدموي المستهدف لفقراء اليمن و التقتيل و التدمير و التفخيخ لكل مظاهر الحياة في سوريا و مقايضة فلسطين مقابل استمرار تملك الرخويات النفطية لرقاب جماهير الشعب السعودي كفيل باعادة النظر في الدفوعات التي حملتها التدوينة من باب انصر اخاك ظالما و مظلوما، و بخصوص مال سي بوطوالة، و شخصيا اميل لتوضيحه بخصوص كون المال المنفق ماله الخاص و ليس مما جادت به وزارة الاوقاف، فقد تم تحويله لاقتناء ما به سيقصف التحالف الاجرامي غدا مدارس اليمن و مستشفياتها و دور عجزتها و معاقيها ،،، نسيت ان اشير للموقف التقدمي لنقابة ائمة تونس من طقس الحج، و له عودة،،،
***********
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق