امتيازات لا مبرر لها لحوالي 76000 شخص/على اوحماد فقير
امتيازات لا مبرر لها لحوالي 76000 شخص:
1- وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية: 100 مليار سنتيم خلال 2019 للأمة و المؤذنين بجميع ربوع المملكة...
2- مؤسسات محمد السادس للنهوض بالأعمال الاجتماعية للقيميين الدينيين:
* 121 مليون درهم (ما يعادل 12 مليار و 100 مليون سنتيم) كإعانات نقدية مباشرة: إعانة عيد الأضحية، العجز، الزواج لأول مرة، الوفاة، التمدرس، منحة التفوق.
* 3 ملايين درهم كمساعدة نقدية لاقتناء السكن,
( أنظر جريدة المساء ليوم الجمعة 23 نونبر 2018)
تعليق شخصي: لماذا هذه الامتيازات لفئة لا تنتج خيرات؟
- في غياب الشرعية الشعبية، فان النظام المخزني يرتكز لضمان استمراريته على المسجد و على القوى القمعية (حوالي 67 في المائة من مناصب الشغل لسنة 2019 مخصصة للجيش و لوزارة الداخلية)
- لضمان ولاء الأئمة الأعمى كجيش من مروجي سياسات و إشاعات مختلف أجهزة المخزن.
لماذا نناضل من أجل علمانية الدولة؟
• لضمان عدم استغلال الدين في الصراع الطبقي عامة و في الصراع السياسي خاصة.
• أعتبر شخصيا أن بناء المساجد، و تدبيرها (بما فيها تعيين الأئمة و أداء مستحقاتهم)...يبقى من صلاحيات المصلين. لقد قضيت سنوات في "المسيد/الجامع" (حفظت آنذاك 30 حزب)، كان أبي من أعمدة الجامع. لا يتوصلون و لو بريال واحد من الدولة. كنا نحن الصغار نؤدي للفقيه "لاربعة"، و الكبار يتكلفون بالباقي (أجرة الفقيه، صيانة المسجد...). عمل تطوعي و ديمقراطي.
فكل من يعتبر شيئا ما مقدسا عليه أن يتركه خارج "البوكير السياسي"، حتى تتصارع البرامج/الاختيارات السياسية و الاقتصادية و الاجتماعية و الثقافية...و يبقى احترام معتقدات الجماهير الشعبية واجب الديمقراطيين، مع حقنا في الدفاع عن المرجعية الإنسانية في كونيتها و شموليتها.
على اوحماد فقير
1- وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية: 100 مليار سنتيم خلال 2019 للأمة و المؤذنين بجميع ربوع المملكة...
2- مؤسسات محمد السادس للنهوض بالأعمال الاجتماعية للقيميين الدينيين:
* 121 مليون درهم (ما يعادل 12 مليار و 100 مليون سنتيم) كإعانات نقدية مباشرة: إعانة عيد الأضحية، العجز، الزواج لأول مرة، الوفاة، التمدرس، منحة التفوق.
* 3 ملايين درهم كمساعدة نقدية لاقتناء السكن,
( أنظر جريدة المساء ليوم الجمعة 23 نونبر 2018)
تعليق شخصي: لماذا هذه الامتيازات لفئة لا تنتج خيرات؟
- في غياب الشرعية الشعبية، فان النظام المخزني يرتكز لضمان استمراريته على المسجد و على القوى القمعية (حوالي 67 في المائة من مناصب الشغل لسنة 2019 مخصصة للجيش و لوزارة الداخلية)
- لضمان ولاء الأئمة الأعمى كجيش من مروجي سياسات و إشاعات مختلف أجهزة المخزن.
لماذا نناضل من أجل علمانية الدولة؟
• لضمان عدم استغلال الدين في الصراع الطبقي عامة و في الصراع السياسي خاصة.
• أعتبر شخصيا أن بناء المساجد، و تدبيرها (بما فيها تعيين الأئمة و أداء مستحقاتهم)...يبقى من صلاحيات المصلين. لقد قضيت سنوات في "المسيد/الجامع" (حفظت آنذاك 30 حزب)، كان أبي من أعمدة الجامع. لا يتوصلون و لو بريال واحد من الدولة. كنا نحن الصغار نؤدي للفقيه "لاربعة"، و الكبار يتكلفون بالباقي (أجرة الفقيه، صيانة المسجد...). عمل تطوعي و ديمقراطي.
فكل من يعتبر شيئا ما مقدسا عليه أن يتركه خارج "البوكير السياسي"، حتى تتصارع البرامج/الاختيارات السياسية و الاقتصادية و الاجتماعية و الثقافية...و يبقى احترام معتقدات الجماهير الشعبية واجب الديمقراطيين، مع حقنا في الدفاع عن المرجعية الإنسانية في كونيتها و شموليتها.
على اوحماد فقير
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق