الحركة التلاميذية/الرفيق الحسين العنايات
- كل حركة اجتماعية تقتحم الشارع العام الا ولها مطالبها الخاصة...
- فالشجاعة كما الجرأة لا تكمن في رفع شعارات تعتبر شمولية او "رادكالية" .....
- الشجاعة هي قبل كل شيء ان تتوفر الجرأة عنذ فئة لاقتحام الشارع ولو للتعبيرعن مطلب بسيط....
- فالحراكات التلاميذية التي ابتدأت يوم الاربعاء 7 نونبر وعمت على الصعيد الوطني صباح اليوم 10 نونبر تعتبر حقيقة حدثا فريدا لم يشهده المغرب منذ عقود....
- فالمسيرات التي شاهدناها او سمعنا عنها ازاحت من واجهة ذاكرتنا كل تلك الاخبار البئيسة التي تاتينا من جراء الوفيات في البحر المتوسط او فيديوهات التشرميل التي يتعرض لها المواطنات والمواطنون الابرياء
- نحن على يقين ان هذه المسيرات ستثلج صدر كل من ذاقوا قساوة التعذيب والمتابعات والسجون من اجل قضايا الشعب....
- فالعالم في العقود الاخيرة من جراء هجوم الامبريالية الهمجية واستئساد الانظمة القرسطوية العميلة مر بمراحل عصيبة افقدت فئات واسعة من مجتمعاتنا معنى التفائل بالمستقبل. ما ساعد على انتشار الفكر الانغلاقي النكوصي والعنصري والاستعلاء باسم اللغة او الدين وتوظيف كل هذا الخليط في التناحر الداخلي وفي التستراساسا عن الاستغلال البشع. و بطبيعة الحال فالانغلاق والاستغلال يرافقهما احساس بالدونية يحول دون قدرة الانسان المغربي ان يتفوه بجملة: انا حرّ. فما بالك ان يطالب بمجتمع للاحرار...
- فمنذ احتواء حركة 20 فبراير وافشالها دخلت بلادنا في دوامة من الرداءة ذات ابعاد ثلاث: البد الاول يمثله تغول نظام الاستبداد السياسي والبعد الثاني يتمثل في شساعة مجالات الافتراس الاقتصادي والبعد الثالث وهذا هو الجديد بعد سنة 2011 يتمثل في ظهور نخبة سياسية فاقدة لابسط الكفاءات تعم رداءتها كل مؤسسات الدولة
- فالحراكات التلاميذية بلقائيتها وببراءة الاطفال استطاعت ان تضع يدها على الجرح الذي يتطلب الدواء استعجالا ... كفى
- فالحركات التلاميذية في العقود السابقة تجد نفسها في مواجهة الاستبداد والاستغلال لكن لم تجد نفسها امام بعد ثالث استعمل الدين واستغل ايمان الناس ليوظفهما في تبوا رئاسة الحكومة لكن في خدمة مصالح اقلية تعادي الشعب الكادح.... هذا ما فطنت به الحراكات الشبيبية المدرسية الحالية التي توجه انتقاداتها للعثماني مباشرة كرئيس للحكومة ولحزب العدالة والتنمية الذي انبطح امام ساعة رونو كمثال لآخر انبطاح.
- فالشجاعة كما الجرأة لا تكمن في رفع شعارات تعتبر شمولية او "رادكالية" .....
- الشجاعة هي قبل كل شيء ان تتوفر الجرأة عنذ فئة لاقتحام الشارع ولو للتعبيرعن مطلب بسيط....
- فالحراكات التلاميذية التي ابتدأت يوم الاربعاء 7 نونبر وعمت على الصعيد الوطني صباح اليوم 10 نونبر تعتبر حقيقة حدثا فريدا لم يشهده المغرب منذ عقود....
- فالمسيرات التي شاهدناها او سمعنا عنها ازاحت من واجهة ذاكرتنا كل تلك الاخبار البئيسة التي تاتينا من جراء الوفيات في البحر المتوسط او فيديوهات التشرميل التي يتعرض لها المواطنات والمواطنون الابرياء
- نحن على يقين ان هذه المسيرات ستثلج صدر كل من ذاقوا قساوة التعذيب والمتابعات والسجون من اجل قضايا الشعب....
- فالعالم في العقود الاخيرة من جراء هجوم الامبريالية الهمجية واستئساد الانظمة القرسطوية العميلة مر بمراحل عصيبة افقدت فئات واسعة من مجتمعاتنا معنى التفائل بالمستقبل. ما ساعد على انتشار الفكر الانغلاقي النكوصي والعنصري والاستعلاء باسم اللغة او الدين وتوظيف كل هذا الخليط في التناحر الداخلي وفي التستراساسا عن الاستغلال البشع. و بطبيعة الحال فالانغلاق والاستغلال يرافقهما احساس بالدونية يحول دون قدرة الانسان المغربي ان يتفوه بجملة: انا حرّ. فما بالك ان يطالب بمجتمع للاحرار...
- فمنذ احتواء حركة 20 فبراير وافشالها دخلت بلادنا في دوامة من الرداءة ذات ابعاد ثلاث: البد الاول يمثله تغول نظام الاستبداد السياسي والبعد الثاني يتمثل في شساعة مجالات الافتراس الاقتصادي والبعد الثالث وهذا هو الجديد بعد سنة 2011 يتمثل في ظهور نخبة سياسية فاقدة لابسط الكفاءات تعم رداءتها كل مؤسسات الدولة
- فالحراكات التلاميذية بلقائيتها وببراءة الاطفال استطاعت ان تضع يدها على الجرح الذي يتطلب الدواء استعجالا ... كفى
- فالحركات التلاميذية في العقود السابقة تجد نفسها في مواجهة الاستبداد والاستغلال لكن لم تجد نفسها امام بعد ثالث استعمل الدين واستغل ايمان الناس ليوظفهما في تبوا رئاسة الحكومة لكن في خدمة مصالح اقلية تعادي الشعب الكادح.... هذا ما فطنت به الحراكات الشبيبية المدرسية الحالية التي توجه انتقاداتها للعثماني مباشرة كرئيس للحكومة ولحزب العدالة والتنمية الذي انبطح امام ساعة رونو كمثال لآخر انبطاح.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق