تقرير حول جلسة يوم الجمعة 14دجنبر2018...(محمد حلحول واحمد البياري)
تقرير حول جلسة يوم الجمعة 14دجنبر2018...
بعد جلسات مارطونية لأكثر من سنتين، حضرنا كالعادة (محمد حلحول واحمد البياري)
أمام المحمكة الإبتدائية بتطوان، مؤازرين بهيئة دفاعنا التي تطوعت وواكبت كل الجلسات منذ بداية المتابعة وخصوصا الرفيق الأستاذ محمد رضا السلاوي عن شركة المستقبل والرفيق الأستاذ علاء الطهري، كما حضر الرفيقين عضوي مكتب فرع تطوان للجمعية المغربية لحقوق الإنسان، كما حضر لأول مرة الشاهد المصرح (م.ز)...
وبعد انطلاق الجلسة والتأكد من هويتنا كمتهمين، ثم تم التأكد من هوية الشاهد وهو عون سلطة بقيادة الملاليين، استمعت المحكمة إلى إفادتنا في الموضوع وأكدنا كل ما ورد في محضرينا...
وبعدها تم استدعاء الشاهد، وبعد أدائه اليمين القانونية نفى كل ما ورد على لسانه في محضر الدرك، وأكد أنه كان حاضرا يوم الحادثة حيث حضر سكان مدشر اغنيوات وأكد بأنه لم يسمع أي كلام يستفاد منه عرقلة أشغال اللجنة التي كانت حاضرة بل وأخبر المحكمة بأن اللجنة أشغالها دون عرقلة أحد ...
بعدها تدخل الرفيق المحامي محمد رضا السلاوي ، ووضح زيف ما ورد في شكاية القائد، ثم أفاض كعادته في تحليل أسباب قيام القائد بتلفيق هذه التهم في محاولة لإسكات صوت الحقوقيين...وبعد تدخل الرفيق الأستاذ علاء الطهري، وأوضح بأن الأمر لا يحتاج إلى عناء بعدما أدلى المصرح بشهادته التي تتنافى وما ورد في شكاية القائد ومحضر تصريحه...
بعدها عينت هيئة المحكمة يوم 28 دجنبر2018، للمداولة والتأمل..
لا يسعنا إلا أن نشكر كل المتعاطفين والمساندين، خصوصا أعضاء هيئة الدفاع وممثلي فرع تطوان للجمعيةالمغربية لحقوق الإنسان...
بعد جلسات مارطونية لأكثر من سنتين، حضرنا كالعادة (محمد حلحول واحمد البياري)
أمام المحمكة الإبتدائية بتطوان، مؤازرين بهيئة دفاعنا التي تطوعت وواكبت كل الجلسات منذ بداية المتابعة وخصوصا الرفيق الأستاذ محمد رضا السلاوي عن شركة المستقبل والرفيق الأستاذ علاء الطهري، كما حضر الرفيقين عضوي مكتب فرع تطوان للجمعية المغربية لحقوق الإنسان، كما حضر لأول مرة الشاهد المصرح (م.ز)...
وبعد انطلاق الجلسة والتأكد من هويتنا كمتهمين، ثم تم التأكد من هوية الشاهد وهو عون سلطة بقيادة الملاليين، استمعت المحكمة إلى إفادتنا في الموضوع وأكدنا كل ما ورد في محضرينا...
وبعدها تم استدعاء الشاهد، وبعد أدائه اليمين القانونية نفى كل ما ورد على لسانه في محضر الدرك، وأكد أنه كان حاضرا يوم الحادثة حيث حضر سكان مدشر اغنيوات وأكد بأنه لم يسمع أي كلام يستفاد منه عرقلة أشغال اللجنة التي كانت حاضرة بل وأخبر المحكمة بأن اللجنة أشغالها دون عرقلة أحد ...
بعدها تدخل الرفيق المحامي محمد رضا السلاوي ، ووضح زيف ما ورد في شكاية القائد، ثم أفاض كعادته في تحليل أسباب قيام القائد بتلفيق هذه التهم في محاولة لإسكات صوت الحقوقيين...وبعد تدخل الرفيق الأستاذ علاء الطهري، وأوضح بأن الأمر لا يحتاج إلى عناء بعدما أدلى المصرح بشهادته التي تتنافى وما ورد في شكاية القائد ومحضر تصريحه...
بعدها عينت هيئة المحكمة يوم 28 دجنبر2018، للمداولة والتأمل..
لا يسعنا إلا أن نشكر كل المتعاطفين والمساندين، خصوصا أعضاء هيئة الدفاع وممثلي فرع تطوان للجمعيةالمغربية لحقوق الإنسان...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق