لا اكره الاعياد ولا اتحمس لها/الرفيق الحسين العنايات
لا اكره الاعياد ولا اتحمس لها
لا اناقش سلالة داعش التي هي ضد احياء ذكرى الموعد النبوي وتكره كل الاعياد وكل الافراح
اتوجه "للمعتدلين" اصحاب "الاسلام الوسطي"
في القران الرسولين والنبيين عيسى ومحمد هما في نفس المستوى ... نزلت عليهما الرسالة
يقال ان النصارى كما اليهود حرفوا ما انزل وجاء القران ليصحح وهو اخر الصحيح
انا لا اناقش هذه المسالة بحيث ربما تتوفرون على باحثين في الاثار والمخطوطات بينوا لكم مكمن العيب وانا على جهل تام بهم .... فمعذرة
يبقى ان النصارى يحتفلون بعيد مولد عيسى بمعنى انهم يحبونه كما تحبونه انتم حيث تقولون "نحب عيسى وعليها نحن مسلمون" لما ذا لا تحتفلون انتم كذلك بعيد مولد عيسى؟؟
اصحاب المخابز الذين اعلنوا عن عدم استعدادهم توفير الحلوى بمناسبة دخول سنة 2019 هل هم من اهل "الاسلام المعتدل"؟؟ ام من "سلالة داعش"؟؟
*********
لاتهمني الحلوى
لا اناهض الاعياد ولا اتحمس لها
لكن ما يثيرالاشمئزاز هو ان تعلن بعض المخابر التي تهيئ الحلوي كل يوم بانها لن تقدمها لزبنائها خصيصا بمناسبة دخول 2019.....
لو كانت الدولة في خدمة المواطنين والمواطنات لارغمت هؤلاء الرعاع على القيام بتلبية مطالب الزبناء......
في الدول الراسمالية يقولون بان "الزبون هو الملك" في الدول القرسطوية يصبح الزبون العوبة في يد تجار يتملصون من الضرائب ولا يؤدون مستحقات العمال ويتبرّجون بايمان مزيّف
لم اتعرف بعد على تاجر لا يحب الفلوس..... هؤلاء هم عرضة ابتزاز.... كما يحصل في نابولي مع لاكامورا
لا اناقش سلالة داعش التي هي ضد احياء ذكرى الموعد النبوي وتكره كل الاعياد وكل الافراح
اتوجه "للمعتدلين" اصحاب "الاسلام الوسطي"
في القران الرسولين والنبيين عيسى ومحمد هما في نفس المستوى ... نزلت عليهما الرسالة
يقال ان النصارى كما اليهود حرفوا ما انزل وجاء القران ليصحح وهو اخر الصحيح
انا لا اناقش هذه المسالة بحيث ربما تتوفرون على باحثين في الاثار والمخطوطات بينوا لكم مكمن العيب وانا على جهل تام بهم .... فمعذرة
يبقى ان النصارى يحتفلون بعيد مولد عيسى بمعنى انهم يحبونه كما تحبونه انتم حيث تقولون "نحب عيسى وعليها نحن مسلمون" لما ذا لا تحتفلون انتم كذلك بعيد مولد عيسى؟؟
اصحاب المخابز الذين اعلنوا عن عدم استعدادهم توفير الحلوى بمناسبة دخول سنة 2019 هل هم من اهل "الاسلام المعتدل"؟؟ ام من "سلالة داعش"؟؟
*********
لاتهمني الحلوى
لا اناهض الاعياد ولا اتحمس لها
لكن ما يثيرالاشمئزاز هو ان تعلن بعض المخابر التي تهيئ الحلوي كل يوم بانها لن تقدمها لزبنائها خصيصا بمناسبة دخول 2019.....
لو كانت الدولة في خدمة المواطنين والمواطنات لارغمت هؤلاء الرعاع على القيام بتلبية مطالب الزبناء......
في الدول الراسمالية يقولون بان "الزبون هو الملك" في الدول القرسطوية يصبح الزبون العوبة في يد تجار يتملصون من الضرائب ولا يؤدون مستحقات العمال ويتبرّجون بايمان مزيّف
لم اتعرف بعد على تاجر لا يحب الفلوس..... هؤلاء هم عرضة ابتزاز.... كما يحصل في نابولي مع لاكامورا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق