تعيين احمرٍ باهتٍ و شاحبٍ بالامس ...الرفيق عبد الهادي بنصغير
تونس - المغرب .
بمناسبة تعيين احمرٍ باهتٍ و شاحبٍ بالامس ... ابيضٍ ناصعٍ لا يُرى نهارا و اسودٍ لا يرى ليلا .. اليوم ، سفيرا لنظام التبعية و العمالة المغربي في تونس .
السفير هذا اسمٌ في لائحة تفيد بالتحاق اقزام النضال السياسي الديمقراطي و التقدمي خدما بصف نظام التبعية و العمالة المغربي .
عكس ما يعتقده البعض ، فالتحاق هذا لا يعكس و لا يترجم ضعف الصف الديمقراطي و التقدمي او تمكن نظام التبعية و العمالة المغربي من اضعاف هذا الصف .
هذا الشخص ، كما و من سبقه في الخدمة في حكومات جلالته ، في سلكه الدبلوماسي في الشيلي و النرويج مثلا و في اجهزته القمعية ( مديرية ادارة السجون كمثال ) من وزن الريشة .
يتقوى صف النضال الديمقراطي و التقدمي عندما يرفض و يلفظ جنود جهاز مناعته الاجسام الغريبة و الطفيلية .
بمناسبة تعيين احمرٍ باهتٍ و شاحبٍ بالامس ... ابيضٍ ناصعٍ لا يُرى نهارا و اسودٍ لا يرى ليلا .. اليوم ، سفيرا لنظام التبعية و العمالة المغربي في تونس .
السفير هذا اسمٌ في لائحة تفيد بالتحاق اقزام النضال السياسي الديمقراطي و التقدمي خدما بصف نظام التبعية و العمالة المغربي .
عكس ما يعتقده البعض ، فالتحاق هذا لا يعكس و لا يترجم ضعف الصف الديمقراطي و التقدمي او تمكن نظام التبعية و العمالة المغربي من اضعاف هذا الصف .
هذا الشخص ، كما و من سبقه في الخدمة في حكومات جلالته ، في سلكه الدبلوماسي في الشيلي و النرويج مثلا و في اجهزته القمعية ( مديرية ادارة السجون كمثال ) من وزن الريشة .
يتقوى صف النضال الديمقراطي و التقدمي عندما يرفض و يلفظ جنود جهاز مناعته الاجسام الغريبة و الطفيلية .
سبق لي ان توصلت برسائل استنكارية من بعضهم بعدما تأسفت ( لا غير ... اي لم انتقد بل و لم استنكر و ما شابه ) على قبول مسن شريف بالتقاط صورة له الى جانب بيادق نظام التبعية و العمالة المغربي في حفل عرض فيه ذكريات ذاكرته الحالية .
استبق هؤلاء و صحبهم للتشديد على : لا وزن لصرخات آل و عشيرة الفجل الاحمر ما الخارج و الابيض من الداخل .
كل الاعتذار لشعب تونس . يستحق هذا الشعب ممثلين دبلوماسيين من طينة شهيده فرحات حشاد .
استبق هؤلاء و صحبهم للتشديد على : لا وزن لصرخات آل و عشيرة الفجل الاحمر ما الخارج و الابيض من الداخل .
كل الاعتذار لشعب تونس . يستحق هذا الشعب ممثلين دبلوماسيين من طينة شهيده فرحات حشاد .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق