جاري تحميل ... مدونة نور الدين رياضي للعمل السياسي والنقابي والحقوقي

أخبار عاجلة

إعلان في أعلي التدوينة

مسيرة الرباط في الصحافة الالكترونية

تناولت العديد من المواقع الالكترونية كل من زاويته مسيرة الرباط ليوم 21-4-2019 والتي كانت من اجل اطلاق سراح المعتقلين السياسيين وتضامنا مع معتقلي الريف المضربين عن الطعام وهكذا نشرت هسبريس مقالا تحت عنوان

مسيرة احتجاجية بالرباط تطالب بـ"الحرية الفورية" لمعتقلي حراك الريف

جاء فيه

 طيلة ثلاث ساعات من الزمن، لم يفتُر حماس المشاركين في مسيرة احتجاجية تضامنية مع معتقلي حراك الريف، صباح الأحد بالرباط، إذا ظلّت حناجر المتظاهرين تصدح بشعارات مستنكرة ومنددة بالأحكام الصادرة في حق المعتقلين، ومطالبة بإطلاق سراحهم فورا.
المسيرة الاحتجاجية التي دعت إليها اللجنة الوطنية لدعم حراك الريف ومطالبه العادلة، شهدت مشاركة قياديين من اليسار ومن جماعة العدل والإحسان، والحركتان الأمازيغية والحقوقية، ونقابات عمالية، علاوة على عائلات المعتقلين.
ووجه آلاف المحتجين في المسيرة الاحتجاجية التي انطلقت من باب الحد في اتجاه البرلمان، انتقادات لاذعة إلى الدولة وإلى القضاء والحكومة، معتبرين أنّ الأحكام الصادرة في حق معتقلي حراك الريف "ظالمة وجائرة"، مطالبين بالإفراج الفوري عن كافة المعتقلين.
وردد المشاركون في المسيرة شعارات من قبيل "المعتقل يا ناصر لك منا تحية، روحي فداك أنت رمز القضية"، "عاش الشعب عاش عاش.. ريافة ماشي أوباش"، "الشعب يريد سراح المعتقل"، كما طالبوا بضمان استقلال السلطة القضائية.
مصطفى البراهمة، الكاتب الوطني لحزب النهج الديمقراطي المعارض، قال إنّ مطالب أهل الريف كانت بسيطة، وكان ممكنا الاستجابة إليها، "لكنّ الدولة نهجت مقاربة قمعية شملت أكثر من 1200 معتقل، عوض الاستجابة لمطالب المحتجين".
ووصف البراهمة، في تصريح لجريدة هسبريس الإلكترونية، الأحكام الصادرة في حق معتقلي حراك الريف، التي وصلت في حق البعض منهم إلى عشرين سنة سجنا نافذا، بـ"الانتقامية"، مضيفا أن "الدولة وظفت القضاء لقمع أهل الريف، ورسالتها من هذه الأحكام ألّا صوت يعلو على صوت المقاربة الأمنية والقمع".
وحذر البراهمة من عواقب استمرار الدولة في التعاطي بمقاربة أمنية مع الحركات الاحتجاجية التي يعرفها المغرب، قائلا إن "المقاربة الأمنية ستؤدي إلى مزيد من الاحتقان وإلى انفجار عارم لن تستطيع الدولة احتواءه، خاصة وأن هناك ثورات عارمة في المحيط الإقليمي لن يكون المغرب في منأى عنها إن هو لم يستجب للمطالب الحقيقية والموضوعية للشعب".
من جهته، قال حسن بناجح، عضو الدائرة السياسية لجماعة العدل والإحسان، إنّ الأحكام الصادرة ضد معتقلي حراك الريف "لن تحل المشكل بل ستفجر الوضع أكثر، ليس في الريف وحده، بل في مناطق أخرى من المغرب، لأنّ الأسباب التي أخرجت الناس في الريف إلى الاحتجاج ما زالت قائمة".
وأضاف بناجح، في تصريح لجريدة هسبريس الإلكترونية، أنّ "التعامل مع ملف حراك الريف تم بقبضة أمنية وظف فيها القضاء لتصفية الحسابات السياسية مع الشباب الذين رفعوا مطالب عادلة تم الاعتراف بها من خلال بعض التنقيلات والتأديبات في حق مسؤولين في الحسيمة".
وأردف المتحدث أنّ الإجراءات التي اتُّخذت في حق بعض المسؤولين من وزراء ورجال سلطة غداة تفجر حراك الريف، "اعتراف بأن المطالب التي رفعها أهل الريف مشروعة، فكيف يعقل أن يقابَل هؤلاء الشباب بالاعتقال الظالم ثم محاكمات على مدار سنتين انتهت بأحكام ثقيلة بملفات مطبوخة لا تحترم لا القانون ولا أبسط معايير المحاكمة العادلة؟".
في السياق نفسه، قالت نبيلة منيب، الأمينة العامة لحزب الاشتراكي الموحد، إنّ المطالب التي رفها سكان الريف غداة مقتل محسن فكري مطالب مشروعة، مضيفة: "هاد المطالب الجواب ماشي نحكمو على الناس بعشرين عام، ونتكرفصو عليهم ونرجعو لسنوات الجمر والرصاص، بل نجيب بسرعة على المستعجَل منها، ونضع تعاقدا اجتماعيا من أجل إعادة بناء الجهات التي هُمّشت لسنوات".
وشهدت المسيرة الاحتجاجية التضامنية مع معتقلي حراك الريف وعائلاتهم أشكالا تضامنية أخرى، منها جمع عرائض تحمل توقيعات المشاركين في المسيرة الغاية منها، كما قال المشرف عليها، "أن نقول لا للأحكام الظالمة في حق معتقلي حراك الريف، ولا للحُكرة ولا للظلم".












وتحت عنوان                                                                                                      

آلاف المشاركين في مسيرة الرباط يطالبون برفع الظلم عن معتقلي حراك الريف

نشرت الحياة اليومية مقالا جاء فيه
شهدت مدينة الرباط، اليوم الأحد، مسيرة شعبية حاشدة دعت إليها أسر المعتقلين السياسيين على خلفية أحداث الريف وفعاليات حقوقية ومدنية من المغرب.
وقد شارك في المسيرة فعاليات سياسية وحقوقية ومدنية مغربية من مختلف الأطياف السياسية.
وقدر عدد المشاركين فيها بعشرات الآلاف، طالبوا برفع الظلم عن المعتقلين وإطلاق سراحهم ورفع التهميش عن منطقة الريف
وقد ألقى والد ناصر الزفزافي كلمة في الحشود باسم أسر المعتقلين والذي اعتبر أن مسيرة اليوم استفتاء شعبي يطالب الدولة بإطلاق سراح المعتقلين، مجددا تأكيده على براءة المعتقلين من كل التهم، ومؤكدا كذلك على حق منطقة الريف في العيش الكريم وفي رفع التهميش عنها خاصة وأنها تعرضت في مرحلة الاستعمار الاسباني للقصف والظلم ونفس الأمر تكرر بعد الاستقلال مباشرة.














وتحت عنوان 

مسيرة حاشدة بالرباط تطالب بإطلاق سراح معتقلي “حراك الريف”

نشرت زكبريس مقالا جاء فيه
عرفت مدينة الرباط خروج المئات من المتظاهرين صبيحة اليوم الأحد في مسيرة مطالبين بإطلاق سراح معتلقي “حراك الريف” وذلك بحضور عائلاتهم والعديد من القادة السياسيين.
وشهدت المسيرة ترديد العديد من الشعارات التي تندد بالأحكام الصادرة في حق المعتقلين، حيث طالب المتظاهرون من السلطات إطلاق سراحهم.
وتجدر الإشارة إلى أن  محكمة الإستئناف في الدار البيضاء أدانت معتقلي الريف بــ308 سنوات نافذة حيث  نال منها ناصر الزفزافي قائد الحراك و3 من رفاقه 20 سنة سجناً نافذاً لكل واحد منهم.
وكانت محكمة الإستئناف في الدار البيضاء قد أكدت مؤخرا الأحكام الثقيلة التي سبق أن أدين بها المعتقلون على خلفية “حراك الريف”، و بلغت في مجموعها 308 سنوات، نال منها ناصر الزفزافي قائد الحراك و3 من رفاقه 20 سنة سجناً نافذاً لكل واحد منهم.
وكانت عدة هيئات سياسية وحقوقية قد أكدت استجابتها للمشاركة في المسيرة التي دعت إليها عائلات معتقلي “حراك الريف” اليوم الأحد في العاصمة الرباط، للمطالبة بالإفراج وتلبية مطالب الحراك.
وتأتي هذه المسيرة تلبية لدعوة وجهتها جمعية “ثافرا” للوفاء والتضامن لعائلات معتقلي الحراك الشعبي بالريف، التي يترأسها أحمد الزفزافي والد قائد حراك الريف، استجابة لنداء معتقلي الحراك وللتضامن معهم، والمطالبة بإطلاق سراحهم وتحقيق مطالبهم الاستعجالية.



وتحت عنوان

البراهمة من مسيرة الرباط: استمرار الاحتقان سيؤدي إلى انتفاضات بالمغرب

نشرت صحيفة لكم مقالا جاء فيه
دعا مصطفى البراهمة الكاتب الوطني لحزب “النهج الديمقراطي” إلى إطلاق سراح كافة المعتقلين على خلفية حراكي الريف وجرادة، وغيرها من الاحتجاجات الاجتماعية، واحترام الحريات والاستجابة للمطالب التي رفعتها مختلف الاحتجاجات التي عرفها المغرب.
وأكد البراهمة في تصريح ل “لكم” بالمسيرة الاحتجاجية التي نظمت اليوم الأحد 21 أبريل الجاري بالرباط، للتضامن مع معتقلي حراك الريف، أن الأحكام الصادرة في حق معتقلي الريف انتقامية، وستكرس الاحتقان الاجتماعي.
وأوضح البراهمة أن المقاربة الأمنية التي تنهجها الدولة المغربية، والتي طالت الجميع بما فيه الصحفيون ستفجر الوضع بالمغرب، وأمثلة السودان والجزائر خير دليل.
وأبرز البراهمة أن الاحتقان والاستمرار في المقاربة الأمنية سيؤديان إلى انتفاضات بالمغرب مشابهة للعديد من الدول العربية.

وبعنوان عريض 

الرباط.. مسيرة وطنية ضخمة مع “معتقلي حراك الريف” تحت شعار “باركا من الظلم.. الحرية للمواطن”

نشرت هوية بريس المقال التالي
حج آلاف المغاربة للمسيرة الضخمة التي جابت أهم شوارع الرباط، صباح اليوم الأحد، مطالبة بإطلاق سراح معتقلي “حراك الريف”، وقائدهم ناصر الزفزافي وكل معتقلي الحراكات الشعبية كمعتقلي جرادة، وكل معتقلي الرأي والإعلاميين الذين يمثلون هموم وقضايا المواطن المغربي.
المسيرة الوطنية الضخمة التي دعت إليها أسر وعوائل “معتقلي حراك الريف”، نظمت تحت شعار “باركا من الظلم.. الحرية للمواطن”، في إشارة للظلم والحكرة التي تعاني منعا شرائح واسعة من الشعب المغربي، ويتم توظيف القضاء لتصفية كل صوت ارتفع للتنديد بالظلم والفساد والمطالبة بعدالة اجتماعية وتقسيم عادل للثروات، والاهتمام بتعليم وصحة والوضع الاجتماعي لمناطق ومدن أنهكها الفقر والحاجة.




ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

إعلان في أسفل التدوينة

إتصل بنا

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *