أحزاب اليسار تطالب بوضع حد لملف معتقلي "حراك الريف"/تعليق الرفيق علي فقير
أحزاب اليسار تطالب بوضع حد لملف معتقلي "حراك الريف" لأنه "يهدد استقرار البلاد ويزيد من الاحتقان"
المسيرة الشعبية الموحدة تنديدا بالأحكام الانتقامية التي صدرت في حق أسود الريف العظيم، و المطالبة بإطلاق سراهم بدون شروط.
عكست المسيرة التي شاركت فيها الجماهير الغفيرة، التنوع السياسي و الفكري الذي تعرفها المعارضة المغربية.
بشكل عام يمكن الحديث عن مشاركة:
- الحركة الإسلامية (جماعة العدل و الإحسان بالأساس), أكثر قوة و تنظيما، مع فصل النساء عن الرجال كالعادة.
-الحركة التقدمية (النهج الديمقراطي و مكونات الفيدرالية بالأساس)
-الحركة الأمازيغية بمختلف توجهاتها (الرجعية، و التقدمية).
حضور متميز للمواطنين(نساء و رجال)، "العاديين" تضامنا مع عائلات المعتقلين السياسيين الريفيين...
لم تعرف المسيرة مشاكل خاصة.
مسيرة "تعددية" ناجحة بكل المقاييس.
كل التحية للمشاركين و المشاركات.
كل التضامن مع عائلات اسود الريف.
من أجل تحرير جميع المعتقلين السياسيين، و معتقلي الحركات الاجتماعية.
على فقير، ملاحظ شيوعي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق