الرفيق زين العابدين الراضي يصل الى باريس
يصل هذا المساء إلى مطار اورلي الباريسي المناضل و اللاجئ زين العابدين الراضي بعد فترة إعتقال مدتها سنة قضاها بسجون المغرب عقب عودته لتعزية والدته في وفاة والدته المقيمة بإفني.
المناضل زين العابدين الراضي رفض آنذاك ما يسمى ب"العفو الملكي" مقابل الإفراج عنه من طرف المغرب، و قضى في المقابل فترة سجنية عصيبة و لم يبع مبادئه التي لأجلها قد غادر المغرب لاجئ إلى فرنسا.
يموت الجلاد و يبقى الشعب و الوطن.
المناضل زين العابدين الراضي رفض آنذاك ما يسمى ب"العفو الملكي" مقابل الإفراج عنه من طرف المغرب، و قضى في المقابل فترة سجنية عصيبة و لم يبع مبادئه التي لأجلها قد غادر المغرب لاجئ إلى فرنسا.
يموت الجلاد و يبقى الشعب و الوطن.
لحظة وصول الناشط الحقوقي واللاجئ السياسي الافناوي البعمراني إلى مطار اورلي بباريس (أرض اللجوء )واستقباله من طرف رفاقه ورفيقاته وأبنائه ،بعد ان قضى سنة سجنا نافذة بالمغرب (حكم غيابي عقب أحداث سياسية )ولقد رفض العفو للإفراج عنه حينها لكن فضل أن يقضي مظلوميته والرجوع رافع الرأس لبلد اللجوء ،فتحية لكل الاقلام الحرة التي ما فتئت تساند وتعرف بالقضية دوليا ووطنيا وتحية لكل المناضلين الشرفاءعبر العالم ولكل الهيآت والمنظمات والجمعيات المساندة (يموت الجلاد ويبقى الشعب والوطن )
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق