جاري تحميل ... مدونة نور الدين رياضي للعمل السياسي والنقابي والحقوقي

أخبار عاجلة

إعلان في أعلي التدوينة

كفى هبل يا بشر .... لنتعقل/الرفيق عبد الهادي بنصغير

كفى هبل يا بشر .... لنتعقل 
Contrairement à ce qu'affirment les adolescents du militantisme : les cités dans ce post sont les appuis et les admirateurs de l'entité sioniste et non du peuple palestinien .
بحثنا ، انا و غيري ، عن البعوضة التي لسعت مروجي " الخبر " التالي : تبرع الارجنتيني ميسي و البرتغالي رونالدو بملايين الدولارات لصالح الشعب الفلسطيني ... مولا بناء مدارس و مستشفيات في غزة . بحثنا بعد ان فسر احدهم فبركة و ترويج " اخبار " كهاته بلسعة بعوضة افريقية .
لم نجد اثرا لبعوضة لها قدرات شل العقل الى هذا الحد .

ما وجدناه هو حفاة عراة فكريا ، و عجزة ايضا على تقدير الاضرار المترتبة على فبركة و الترويج ل " اخبار " تترجم قبل كل شيء خجلهم من الاهتمام المفرط بكرة القدم و بابطالها .
لا صحة لما يروج له مراهقو النضال السياسي و صبيته حول التبرع و التمويل المذكور اعلاه .
الصحيح هو ان المذكورين من داعمي الكيان الصهيوني لقاء مقابل بالاف الدولارات من هذا الكيان .
الصحيح ايضا هو ان فرقهم هي الاخرى من داعمي الكيان الصهوني .
ليتعقل " اتراس " هذا الفريق الرياضي الدائرية كرته او الاخر . ليتركوا السياسة لاصحابها .
اضيف ... لن يقبل الشعب الفلسطيني و داعموه بمال من ادانهم قضاء بلدان اقامتهم بما يتفرع عن جنح و جرائم الاثراء الغير المشروع ( حال الفحلين المذكورين في البوست ) .

فيديو اشهاري ( من سنة 2016 ) لفلانتينو البعض من الفلسطنيين و العرب .
تجمع رونالدو علاقة تجارية بشركات صهيونية مركزها تل ابيب و القدس . العلاقة هاته تدر عليه الملايين و تساعد الشركات الصهيونية على اقتحام اسواق اكثر من بلد و منها الاسواق العربية .
لتستيقظ عقول المتيمة قلوبهم بعضلات البرتغالي رونالدو .
للعلم :
ادانه القضاء البرتغالي كما و الاسباني في قضاياالحق العام . و هو متابع الان في قضية اغتصاب شابة اميركية .
دفع حوالي 5 مليون دولار لبرازلية لكي تسحب دعواها ضده : اغتصبها في اسبانيا .
صور في اول تعليق عن مساعدات عن رونالدو كيان بول البعير لغزة بمناسبة شهر رمضان .
من يقبل بمساعدات رونالدو و الكيان الوهابي و قطر و تركيا العثمانيين الجدد هو لحدي قضايا شعوبنا ... اي فتح عباس و حماس مشعل و الشيخ دي كابريو غزة .



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

إعلان في أسفل التدوينة

إتصل بنا

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *