من الجماهير واليها*الحزب الشيوعي السوداني
💥من الجماهير واليها 💥
إنه التصعيد الحتمي الذي كان لابد منه امام تعنت وصلف المجلس العسكري وتمترسه خلف اجندته التي نصبته حاميا لكل ما يعيق الثورة السودانية ووصولها لنهايات سعيدة .
إنه الزحف الذي يرد عمليا على اكاذيب التشكيك والتحريض فيما يخص جماهيرية قوى الحرية والتغيير والقول بظهور قوى جديدة ولاعبين جدد وفي حقيقتهم ما هؤلاء اللاعبين الا اجساد اميبية يعلمها المجلس العسكري جيدا .
قصد من خلالها اعادة انتاج لكومبارس وديمقراطية نظام الجبهة البائس وتمكينه عبر انقلاب المجلس العسكري بعد فشل انقلاب ابنعوف هي مليونية غضبة الحليم بعد ان استجابت جماهير شعبنا للتهدئة وضبط النفس فعملت بسیاسة النفس الطويل الذي اتاح لها مراقبة ومتابعة كافة سلوكيات المجلس العسكري وتحركاته تجاه اجهاض الثورة السودانية وفي ظل اعداد واستعداد جماهير شعبنا ليوم الحسم ال 30 من يونيو تمطرنا اجهزة الاعلام الرسمية وكتائب الجداد الالكتروني بعدد وافر من الاشاعات والاكاذيب المضللة لتثبيط همم جماهير شعبنا الحر الابي
مثل الاعلان عن قرب الاتفاق مع قوى الحرية والتغيير خلال 24 ساعة واخبار متناثرة عن قبول المجلس العسكري بتسليم السلطة للمدنيين وغيرها من الاشاعات.
التصريح الصحفي لقوى إعلان الحرية والتغيير حول استلام مسودة اتفاق مقترح من وساطة المبادرة الاثوبية الافريقية لا يعني أن هناك اتفاق سيعلن عنه خلال 24 ساعة، بل کما ورد سیتم دراسته اولاً قبل الرد الذی بلاشک یضع اهداف جماهیر شعبنا فی المقدمة.
کل ذی بصیرة لا یشک البته فی أن ما ذهبت اليه اجهزة الدولة الاعلامية من حقاٸق مضللة ومجافية لواقع الحال تصب في نفس خانة تصريحات بعض قيادات المجلس العسكري من توافق وقرب اتفاق كل ذلك انما يهدف لشراء الوقت واضعاف الحراك الجماهيري ، ومثل هكذا سلوكيات عودنا عليها المجلس العسكری منذ السادس من ابريل الي يومنا هذا فلا مناص سوی مواصلة جماهير شعبنا التعبئة لمليونية 30 يونیو فبقدر ماهی تصعید لحرکة الاحتجاجات علی کل الوضع فهی رفض للدیکتاتوریةالتی مثلتها الجبهة القومیة الاسلامیة عبر نظام البشیر وهیمنة المجلس الانقلابی.
الشوارع لا تخون
مليونية 30 يونيو
والثورة عملیة مستمرة
قصد من خلالها اعادة انتاج لكومبارس وديمقراطية نظام الجبهة البائس وتمكينه عبر انقلاب المجلس العسكري بعد فشل انقلاب ابنعوف هي مليونية غضبة الحليم بعد ان استجابت جماهير شعبنا للتهدئة وضبط النفس فعملت بسیاسة النفس الطويل الذي اتاح لها مراقبة ومتابعة كافة سلوكيات المجلس العسكري وتحركاته تجاه اجهاض الثورة السودانية وفي ظل اعداد واستعداد جماهير شعبنا ليوم الحسم ال 30 من يونيو تمطرنا اجهزة الاعلام الرسمية وكتائب الجداد الالكتروني بعدد وافر من الاشاعات والاكاذيب المضللة لتثبيط همم جماهير شعبنا الحر الابي
مثل الاعلان عن قرب الاتفاق مع قوى الحرية والتغيير خلال 24 ساعة واخبار متناثرة عن قبول المجلس العسكري بتسليم السلطة للمدنيين وغيرها من الاشاعات.
التصريح الصحفي لقوى إعلان الحرية والتغيير حول استلام مسودة اتفاق مقترح من وساطة المبادرة الاثوبية الافريقية لا يعني أن هناك اتفاق سيعلن عنه خلال 24 ساعة، بل کما ورد سیتم دراسته اولاً قبل الرد الذی بلاشک یضع اهداف جماهیر شعبنا فی المقدمة.
کل ذی بصیرة لا یشک البته فی أن ما ذهبت اليه اجهزة الدولة الاعلامية من حقاٸق مضللة ومجافية لواقع الحال تصب في نفس خانة تصريحات بعض قيادات المجلس العسكري من توافق وقرب اتفاق كل ذلك انما يهدف لشراء الوقت واضعاف الحراك الجماهيري ، ومثل هكذا سلوكيات عودنا عليها المجلس العسكری منذ السادس من ابريل الي يومنا هذا فلا مناص سوی مواصلة جماهير شعبنا التعبئة لمليونية 30 يونیو فبقدر ماهی تصعید لحرکة الاحتجاجات علی کل الوضع فهی رفض للدیکتاتوریةالتی مثلتها الجبهة القومیة الاسلامیة عبر نظام البشیر وهیمنة المجلس الانقلابی.
الشوارع لا تخون
مليونية 30 يونيو
والثورة عملیة مستمرة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق