الحزب الوطني الديمقراطي الإشتراكي/ تمسك بالجبهة الشعبية وبوحدتها المناضلة
تونس في 29/05/2019
بيـــــان
نظرا لتطورات الأوضاع داخل الجبهة الشعبية، عقد المكتب السياسي لحزب الوطد الإشتراكي إجتماعا طارئا، وبعد تدارسه للوضع صلب الجبهة وكتلتها البرلمانية فإنه يعبر عن:
1.) تمسكه بالجبهة الشعبية وبوحدتها المناضلة على قاعدة إنفاذ مشروعها الوطني انتصارا للطبقات والفئات الشعبية وطموحاتها في الحرية والعدالة الإجتماعية.
2.) تمسكه بطرح الإشكاليات والملفات العالقة داخليا وبذل كل الجهود لحلها ضمن أطر الجبهة الشعبية.
3.) دعوته للرفاق النواب المستقيلين من كتلة الجبهة البرلمانية إلى التراجع عن الإستقالة التزاما بالجبهة وإرادة ناخبيهم.
4.) اعتباره للندوة الوطنية الرابعة ومسار الهيكلة استحقاق لكل الجبهاويين أحزابا ومستقلين نعمل من أجل تفعيله بمعية مكونات الجبهة وأنصارها وليس مجالا للمزايدة.
إن حزب الوطد الإشتراكي إذ يثمن كل التحركات الرامية إلى فضح الإتفافيات الإستعمارية على غرار الأليكا واتفاقيات التنقيب عن النفط، فإنه يدعو إلى تكثيف النضال الميداني والإتصال المباشر بالجماهير الشعبية انتصارا للوطن والشعب.
عن الحزب الوطني الديمقراطي الإشتراكي
الأمين العام : محـمد الكحلاوي
بيـــــان
نظرا لتطورات الأوضاع داخل الجبهة الشعبية، عقد المكتب السياسي لحزب الوطد الإشتراكي إجتماعا طارئا، وبعد تدارسه للوضع صلب الجبهة وكتلتها البرلمانية فإنه يعبر عن:
1.) تمسكه بالجبهة الشعبية وبوحدتها المناضلة على قاعدة إنفاذ مشروعها الوطني انتصارا للطبقات والفئات الشعبية وطموحاتها في الحرية والعدالة الإجتماعية.
2.) تمسكه بطرح الإشكاليات والملفات العالقة داخليا وبذل كل الجهود لحلها ضمن أطر الجبهة الشعبية.
3.) دعوته للرفاق النواب المستقيلين من كتلة الجبهة البرلمانية إلى التراجع عن الإستقالة التزاما بالجبهة وإرادة ناخبيهم.
4.) اعتباره للندوة الوطنية الرابعة ومسار الهيكلة استحقاق لكل الجبهاويين أحزابا ومستقلين نعمل من أجل تفعيله بمعية مكونات الجبهة وأنصارها وليس مجالا للمزايدة.
إن حزب الوطد الإشتراكي إذ يثمن كل التحركات الرامية إلى فضح الإتفافيات الإستعمارية على غرار الأليكا واتفاقيات التنقيب عن النفط، فإنه يدعو إلى تكثيف النضال الميداني والإتصال المباشر بالجماهير الشعبية انتصارا للوطن والشعب.
عن الحزب الوطني الديمقراطي الإشتراكي
الأمين العام : محـمد الكحلاوي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق