ارتسامات الرفيق بيردحا عبدالله حول المؤتمر الثاني للقطاع النسائي
أمس حضرت الى الندوة الدولية التي نظمتها مناضلات النهج الديموقراطي وشاركت فيها مناضلات من فرنسا واسبانيا وفلسطين وتونس ونشطتها المناضلة خديجة الرياضي
والمنااسبة كانت هي افتتاح المؤتمر الوطني لنساء مناضلات النهج الديموقراطي
ورغم ضيق المقر وحضور مكتف للمناضلين والمناضلات كانت مجموعة من المناضلات والمناضلين خارج القاعة لعدم وجود مكان شاغر وهذا له معنيان ان الحصار المخزني المقيت على اطار النهج الديموقراطي لم ينجح باغلاق القاعات العمومية في وجهه وان المسيرة تسير جادة قوية الى مبتغاها
كان الحضور بهيا رفم أنني كنت أعاني من ألم في القلب ومن كسر في اليد ولكني كنت أشعر بفرحة الانتصار
كنت استمع الى الكلمات واكتشفت ان العالم يعاني كنفس معاناتنا وأن الديكتاتورية سببها واحد ومبعثها واحد وإن اختلفت الوسائل فالقمع والتدمير أساسه واحد والتصدي لها يقتضي تشبيك عالمي دولي لقد تأكد بالملموس أن الحرية تستعاد بالنضال الأممي وإنا لمنتصرون ومنتصرات
شكرا لكل الوجوه الجميلة التي ابتسمت في وجهي وشكرا لمن جئن وجاءوا لينتصر الفكر التقدمي : فكر التحرر والمساواة والعدالة الاجتماعية والكرامة الانسانية...
والمنااسبة كانت هي افتتاح المؤتمر الوطني لنساء مناضلات النهج الديموقراطي
ورغم ضيق المقر وحضور مكتف للمناضلين والمناضلات كانت مجموعة من المناضلات والمناضلين خارج القاعة لعدم وجود مكان شاغر وهذا له معنيان ان الحصار المخزني المقيت على اطار النهج الديموقراطي لم ينجح باغلاق القاعات العمومية في وجهه وان المسيرة تسير جادة قوية الى مبتغاها
كان الحضور بهيا رفم أنني كنت أعاني من ألم في القلب ومن كسر في اليد ولكني كنت أشعر بفرحة الانتصار
كنت استمع الى الكلمات واكتشفت ان العالم يعاني كنفس معاناتنا وأن الديكتاتورية سببها واحد ومبعثها واحد وإن اختلفت الوسائل فالقمع والتدمير أساسه واحد والتصدي لها يقتضي تشبيك عالمي دولي لقد تأكد بالملموس أن الحرية تستعاد بالنضال الأممي وإنا لمنتصرون ومنتصرات
شكرا لكل الوجوه الجميلة التي ابتسمت في وجهي وشكرا لمن جئن وجاءوا لينتصر الفكر التقدمي : فكر التحرر والمساواة والعدالة الاجتماعية والكرامة الانسانية...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق