جاري تحميل ... مدونة نور الدين رياضي للعمل السياسي والنقابي والحقوقي

أخبار عاجلة

إعلان في أعلي التدوينة

انتشار الجريمة...قطع يد شاب/اقتحام وكالة بنكية/مقتل شاب كان غادي يتزوج على يد فتاة و صديقها بمكناس/سرقة واغتصاب/تعليق للرفيق تاشفين الاندلسي


بسبب 200 درهم قطعو لشاب يديه و حطوها ليه فالثلاجة فكازا..أول تصريح لوالدة الشاب تناشد الحموشي

تعليق الرفيق تاشفين الاندلسي
تثيرني حقا تلك العلاقة الغريبة بين الشرطي و المنحرف .
كي لا تفهموني غلط سأفسر مسعاي و الذي أصبح يؤرقني منذ زمان .
بصيغة أخرى أصبح المنحرفون في الأحياء الشعبية تستهويهم كثيرا المناوشات مع ما يسمونه "المخزن" و هم يقصدون طبعا البوليس ، أصبح الأمر شبيه بلعبة تسلية ، سؤالي الوجودي هو : كيف حصل الى أن أصبح البوليسي في الحي الشعبي مهاب حد الرعب في بعض الأحيان لكن في بعض الأحيان عبارة عن خرقة حمراء في ساحة الكوريدا أمام ثور أهوج . لابد هناك سر حيث أصبح المنحرفون يميزون جيدا بين الأمور التي يتعامل فيها البوليس بجدية و بقساوة تليق بجهاز قمعي لا يهمه أمن المواطن بقدر ما يهمه أمن " الدولة" و ما هي الأمور التي يصبح فيها البوليس أطرشا أصما أبكما ينسحب بهدوء لما يتعلق الأمر بأمن المواطن و يترك الناس يستسلمون لمنطق الغلبة و الثأر و القوي هو لمن يعود الأمر في النهاية ، لذلك فالمنحرفون واعون أكثر من المواطنين العاديين بطبيعة المخزن ، المنحرف لن يحرك دجاجة من بيضها اذا أراد ذلك " المخزن" لكنه يعربد و يقطع الطريق أمام نفس "المخزن" حينما يتعلق الأمر بأمن المواطنين فتجده يلوح بسيفه عاليا معلنا عن انسحاب العناصر البوليسية إذا كانت في المكان .
في الأخير يضهر أن هناك تواطؤ لا تخطؤه العين و بالتالي فالانحراف في المجتمع أصبح مطلوبا بالنسبة للنظام و أجهزته فهو كفيل بقضاء أغراض كانت ستستعصي من دونه و الغريب أن المنحرف واعي بهذا الأمر أكثر من غيره .


تفاصيل خطيرة بعدما قطعو محسوبين على الوداد يد الرجاوي "متولي


الكريساج في واضحة النهار بسباتة بمدينة الدار البيضاء



اقتحام مسلح وكالة بنكية و أطلق 5 قرطاسات بخنيفرة

مقتل شاب كان غادي يتزوج على يد فتاة و صديقها بمكناس


بكاء و انهيار الضحية الثانية للوحش الآدمي اللي اغتاصب مسنة عندها 100 عام و عراها بآسفي




تصريح صادم من قلب منزل المسنة اللي عندها 100 عام..عراني واغتاصبني 3 المرات حتى كانت غادي تخرج روحي




مشاهد صادمة.. سرقة واعتداءات علنية بساحة سور المعكازين


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

إعلان في أسفل التدوينة

إتصل بنا

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *