النهج الديمقراطي في دعواته للحوار العمومي مع العدل والاحسان /الرفيق الحسين العنايات
الماركسيين-اللينينين القدامى يعاتبون النهج الديمقراطي في دعواته للحوار العمومي مع العدل والاحسان وينتقدون لديه مفهوم "الجبهة الميدانية" .... انطلاقا من تحليلهم الاطلاقي الذي يعتبر ان التقارب مع الحركات الاسلامية منافي "لمبادئ الماركسية"....
هذه دعوة النهج الديمقراطي للحوار العمومي ولبناء الجبهة الميدانية هو مرتبط عنده ببناء الجبهة الشعبية المناهضة للمخزن هذه الجبهة الشعبية التي تندرج في اطار صيرورة بناء "جبهة الطبقات لشعبية" التي تبناها الماركسيين اللينينيين المغاربة منذ التاسيس.....
بناء "الجبهة الشعبية" هي واجهة من واجهات نضال النهج الديمقراطي الذي يدعو كذلك، انسجاما مع "المباديء الماركسية" ومع الصرح الماركسي الذي بناه ماركس وانجلس لمدة تفوق 50 سنة (1843-1895)، الى بناء "حزب الطبقة العاملة وعموم الكادحين" الذي يهم الماركسيين اولا واخيرا.
هذه الدعوة ل"بناء حزب الطبقة العاملة وعموم الكادحين" يواجهها "الماركسيين-اللينينين" القدامى باسئلة سوريالية مثل ماهي الطبقة العاملة؟؟ اين هي الطبقة العاملة؟؟ الم تتطور الرأسمالية مند القرن 19؟؟.....
فماركسيونا -اللينينين القدامى عبقريون عندما يتعلق الامر بالسفسطة حول تطور الرأسمالية نتيجة تطور التكنولوجية والبرمجة المعتمدة على "الذكاء الاصطناعي" وبالدراسات المستقبلية حول توجه الطبقة العاملة نحو الانقراض.... لكننا نجدهم متكلسين عندما يتعلق الامربنظرتهم لجمهور "الحركات الاسلامية". بالنسبة لهم هذا الجمهور جامد، لا يفكر، لا يؤثر فيه الحوار، لا يتأثر بتطور الصراع الطبقي..... جمهور يرى ماركسيونا -اللينينين ان "دواءه" في "العلمانية" والحداثة"... التي تتم الدعوة اليها من الابراج العاجية والتعالي على الشعب الكادح..
هذه دعوة النهج الديمقراطي للحوار العمومي ولبناء الجبهة الميدانية هو مرتبط عنده ببناء الجبهة الشعبية المناهضة للمخزن هذه الجبهة الشعبية التي تندرج في اطار صيرورة بناء "جبهة الطبقات لشعبية" التي تبناها الماركسيين اللينينيين المغاربة منذ التاسيس.....
بناء "الجبهة الشعبية" هي واجهة من واجهات نضال النهج الديمقراطي الذي يدعو كذلك، انسجاما مع "المباديء الماركسية" ومع الصرح الماركسي الذي بناه ماركس وانجلس لمدة تفوق 50 سنة (1843-1895)، الى بناء "حزب الطبقة العاملة وعموم الكادحين" الذي يهم الماركسيين اولا واخيرا.
هذه الدعوة ل"بناء حزب الطبقة العاملة وعموم الكادحين" يواجهها "الماركسيين-اللينينين" القدامى باسئلة سوريالية مثل ماهي الطبقة العاملة؟؟ اين هي الطبقة العاملة؟؟ الم تتطور الرأسمالية مند القرن 19؟؟.....
فماركسيونا -اللينينين القدامى عبقريون عندما يتعلق الامر بالسفسطة حول تطور الرأسمالية نتيجة تطور التكنولوجية والبرمجة المعتمدة على "الذكاء الاصطناعي" وبالدراسات المستقبلية حول توجه الطبقة العاملة نحو الانقراض.... لكننا نجدهم متكلسين عندما يتعلق الامربنظرتهم لجمهور "الحركات الاسلامية". بالنسبة لهم هذا الجمهور جامد، لا يفكر، لا يؤثر فيه الحوار، لا يتأثر بتطور الصراع الطبقي..... جمهور يرى ماركسيونا -اللينينين ان "دواءه" في "العلمانية" والحداثة"... التي تتم الدعوة اليها من الابراج العاجية والتعالي على الشعب الكادح..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق