المحمدية، من الزهور إلى الأزبال، و إلى مآسي الكداح.
المحمدية، يوم السبت 3 غشت 2019
المحمدية، من الزهور إلى الأزبال، و إلى مآسي الكداح.
التلوث (المحطة الحرارية التي تشتغل بالفحم منذ توقيف التكرير بشركة سامير، سنيب SNEP...)، الروائح الكريهة نتيجة الأزبال المتراكمة (حرارة الصيف + بقايا الدلاح +بقايا البطيخ....)، فشل سياسة التدبير المفوض (شركة جمع النفايات سترحل، و الجديدة ستبدأ مهمتها شهر شتنبر 2019)، أجور العمال غير مؤدية...الكل يشتغل بالحد الأدنى من المسؤولية، و تبقى ساكنة المحمدية هي الضحية رغم تأدية ضرائب متعدد، ضمنها ضريبة النظافة. أين النظافة؟
سياسية التدبير المفوض فاشلة، الشركات الأجنبية و الوسطاء، و المجلس المحلية، و مصالح وزارة الداخلية...كلهم متورطين.
على فقير، عن الكتابة المحلية للنهج الديمقراطي، فرع المحمدية.
المحمدية، من الزهور إلى الأزبال، و إلى مآسي الكداح.
التلوث (المحطة الحرارية التي تشتغل بالفحم منذ توقيف التكرير بشركة سامير، سنيب SNEP...)، الروائح الكريهة نتيجة الأزبال المتراكمة (حرارة الصيف + بقايا الدلاح +بقايا البطيخ....)، فشل سياسة التدبير المفوض (شركة جمع النفايات سترحل، و الجديدة ستبدأ مهمتها شهر شتنبر 2019)، أجور العمال غير مؤدية...الكل يشتغل بالحد الأدنى من المسؤولية، و تبقى ساكنة المحمدية هي الضحية رغم تأدية ضرائب متعدد، ضمنها ضريبة النظافة. أين النظافة؟
سياسية التدبير المفوض فاشلة، الشركات الأجنبية و الوسطاء، و المجلس المحلية، و مصالح وزارة الداخلية...كلهم متورطين.
على فقير، عن الكتابة المحلية للنهج الديمقراطي، فرع المحمدية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق