فقيه الدوار يكرم المتطوعات /الرفيق عزيز عقاوي
فقيه الدوار عرض على المتطوعات البلجيكيات و دار ليهم مأدبة غداء على شرفهم بمنزله كتعبير عن شكره و امتنانه على عملهم التطوعي
البلجكيات* عند امام المسجد باداونومان بتارودانت .
جميل جدا ، ولا يسعني إلا أن أنوه بهذه الالتفاتة سواء كانت من محض إرادة الإمام، أو من وحي الجهات المعنية ! لا يهم.
أعود ،وأقول ، وأكرر ، الإسلام الشعبي المتسامح كما عرفه أجدادنا وآباؤنا ، الاسلام الذي الذي لا يكفر الناس، ولا يزرع الأحقاد، ولا يقطع الرؤوس، ولا يستغل لتأبيد القهر والاستبداد والخنوع، من أي جهة كانت ، هو اسلامنا ! وغيره فهو عدونا!
الماركسيون لم يعتبروا " الدين" يوما عدوا لهم ، بل اعتبروه "زفرة المضطهدين" واعتبروه "روح عالم بلا روح" يجب نصرته والدفاع عنه ، ولكن عندما يتم توظيفه ايديولوجيا من طرف الجهات الرسمية ،او الجماعاتية والحزبية... يعتبرونه " أفيون الشعوب "ويجب التصدي له !
C'est clair ?!
* بلجكيات تطوعن للقيام باصلاحات باقيلم تارودانات، ومعلم ظلامي طالب بقطع رؤوسهم لأنهن يرتدين سروال قصير!
كما ان برلماني ظلامي عبر عن موقف معادي لهن!
كما ان برلماني ظلامي عبر عن موقف معادي لهن!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق