دوار الصافي: ورثة الكحيل محمد ضحايا التشريد.
المحمدية، يوم الخميس 31 أكتوبر 2019.
دوار الصافي: ورثة الكحيل محمد ضحايا التشريد.
المرحوم محمد الكحيل، عامل زراعي عند أحد الملاكين، هذا نصف قرن. طلب الملاك من المرحوم محمد بناء براكة فوق أرضه حتى يقترب من مكان العمل.
توفي الملاك و العامل.
بقيت عائلة المرحوم محمد الكحيل في البراكة حتى جاء أحد الورثة وطلب منها مغادرة المكان.
أصدرت محكمة المحمدية حكما لصالح المدعي. تم تنفيذ الحكم في شروط غير واضحة قانونيا حسب الضحايا: الشرطة مرفوقة بالمدعي، و في غياب الرجال، غياب "العريفة"، كسر المدعي بنفسه الباب و تم إرغام النساء عن الخروج، و إخراج محتويات البراكة...
معطيات:
-العائلة مركبة: الأرملة/الأم، 3 أولاد متزوجين، ولادان غير متزوجين، بنت مطلقة، المجموع 20 فرد، و ذلك حسب تصريح الضحايا.
- تم إحصاء العائلة بداية الثمانينات، و سنة 2010 . و هي تنتظر الاستفادة لتغادر المكان.
- البراكة رقم 257، بدوار الصافي. الأوراق الإدارية تثبت ذالك.
-العائلة(20 فرد) مكدسين في "خيمة العزاء" التي زودتهم بها الجماعة.
بدل التضامن و الدفاع عن حق المواطنين و المواطنات في السكن اللائق، المنتخبون يسكنون الضحايا في "خيمة الأموات ".
كارثة حقيقية.
لعمالة المحمدية مسؤولية فيما يقع. للعامل الحق في منع تنفيذ الحكم القضائي لأسباب اجتماية، و تسريع عملية الاستفادة لصالح الضحايا.
كل التضامن مع ضحايا الافتراس و التشريد.
على فقير، عن إعلام النهج الديمقراطي.
دوار الصافي: ورثة الكحيل محمد ضحايا التشريد.
المرحوم محمد الكحيل، عامل زراعي عند أحد الملاكين، هذا نصف قرن. طلب الملاك من المرحوم محمد بناء براكة فوق أرضه حتى يقترب من مكان العمل.
توفي الملاك و العامل.
بقيت عائلة المرحوم محمد الكحيل في البراكة حتى جاء أحد الورثة وطلب منها مغادرة المكان.
أصدرت محكمة المحمدية حكما لصالح المدعي. تم تنفيذ الحكم في شروط غير واضحة قانونيا حسب الضحايا: الشرطة مرفوقة بالمدعي، و في غياب الرجال، غياب "العريفة"، كسر المدعي بنفسه الباب و تم إرغام النساء عن الخروج، و إخراج محتويات البراكة...
معطيات:
-العائلة مركبة: الأرملة/الأم، 3 أولاد متزوجين، ولادان غير متزوجين، بنت مطلقة، المجموع 20 فرد، و ذلك حسب تصريح الضحايا.
- تم إحصاء العائلة بداية الثمانينات، و سنة 2010 . و هي تنتظر الاستفادة لتغادر المكان.
- البراكة رقم 257، بدوار الصافي. الأوراق الإدارية تثبت ذالك.
-العائلة(20 فرد) مكدسين في "خيمة العزاء" التي زودتهم بها الجماعة.
بدل التضامن و الدفاع عن حق المواطنين و المواطنات في السكن اللائق، المنتخبون يسكنون الضحايا في "خيمة الأموات ".
كارثة حقيقية.
لعمالة المحمدية مسؤولية فيما يقع. للعامل الحق في منع تنفيذ الحكم القضائي لأسباب اجتماية، و تسريع عملية الاستفادة لصالح الضحايا.
كل التضامن مع ضحايا الافتراس و التشريد.
على فقير، عن إعلام النهج الديمقراطي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق