وأخيرا « لولا « حرّ.حزب العمال
وأخيرا « لولا « حرّ.
قامت المحكمة الفيدرالية العليا بالبرازيل يوم أمس بإصدار حكم بإطلاق سراح الرئيس البرازيلي الأسبق «لولا دي سيلفا» بعد قضاء 18 شهرا في السجن على خلفية قضايا فساد ملفقة ضلعت في فبركتها قوى يمينية اتضح أن الهدف منها حرمان «لولا» من الترشح للانتخابات الرئاسية الأخيرة مما فسح المجال للفاشي بولسونارو بالفوز والعمل حثيثا على إعادة البرازيل إلى الزريبة الأمريكية بعد سنوات من حكم حزب العمال البرازيلي في عهد لولا وخليفته دولما روسيف.
إن حزب العمال
- يتقدم بأحر التهاني إلى قوى الحرية والعدالة في البرازيل والعالم التي تجندت طيلة المدة الفارطة في حملة أممية لإطلاق سراح لولا.
- يجدد مساندته المطلقة لنضال الشعب البرازيلي ضد السياسات النيوليبرالية التي صعّدها الجنرال الفاشي بولسونارو والتي تقابلها الجماهير بالاحتجاج والغضب
كما يجدد مساندته لنضالات الشعوب وانتفاضاتها في أمريكا الجنوبية في الاكواتور والشيلي وهايتي، وتصدي الجماهير لإرادة التدخل والتحكم في فنزويلا وبوليفيا وكوبا.
قامت المحكمة الفيدرالية العليا بالبرازيل يوم أمس بإصدار حكم بإطلاق سراح الرئيس البرازيلي الأسبق «لولا دي سيلفا» بعد قضاء 18 شهرا في السجن على خلفية قضايا فساد ملفقة ضلعت في فبركتها قوى يمينية اتضح أن الهدف منها حرمان «لولا» من الترشح للانتخابات الرئاسية الأخيرة مما فسح المجال للفاشي بولسونارو بالفوز والعمل حثيثا على إعادة البرازيل إلى الزريبة الأمريكية بعد سنوات من حكم حزب العمال البرازيلي في عهد لولا وخليفته دولما روسيف.
إن حزب العمال
- يتقدم بأحر التهاني إلى قوى الحرية والعدالة في البرازيل والعالم التي تجندت طيلة المدة الفارطة في حملة أممية لإطلاق سراح لولا.
- يجدد مساندته المطلقة لنضال الشعب البرازيلي ضد السياسات النيوليبرالية التي صعّدها الجنرال الفاشي بولسونارو والتي تقابلها الجماهير بالاحتجاج والغضب
كما يجدد مساندته لنضالات الشعوب وانتفاضاتها في أمريكا الجنوبية في الاكواتور والشيلي وهايتي، وتصدي الجماهير لإرادة التدخل والتحكم في فنزويلا وبوليفيا وكوبا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق