الى روح الرفيق /الفقيد مصطفى وزيف في الذكرى الأربعينية لرحيله،،،
الى روح الرفيق /الفقيد مصطفى وزيف في الذكرى الأربعينية لرحيله،،،
على هامش الحفل التأبيني الذي نظمه رفاقه في الجمعية الوطنية لمديرات ومديري التعليم الابتدائي بالمغرب زوال اليوم بفضاء الهمداني التابع لجمعية الأعمال الاجتماعية لنساء ورجال التعليم بمديرية الحي الحسني بالدارالبيضاء،
أقول ، هذا الحفل الدافئ والناجح بكل مقاييس المناسبة/الذكرى،أسمح لنفسي بتقديم هذه الشهادة في حق رفيق جمعتنا العلاقات النضالية لأكثر من 20 سنة منذ التقائنا داخل النقابة المستقلة للمهن التعليمية،منذ 90 القرن الماضي،
لقد تميز الفقيد بخصال أخلاقية سامية كالتواضع والأدب والصبر،كما تميز سلوكه النضالي بنزوعه العملي الميداني،بعيدا عن السفسطة اللغوية،حيث تجده حاضرا في كل المبدارات النضالية الجماهيرية،نقابيا،حراك 20 فبراير بالدارالبيضاء،التضامن مع نضال الشعب الفلسطيني،التنسيقية الوطنية لاسقاط خطة التقاعد،كما يعتبر الرفيق/ الفقيد من أهم مهندسي و مؤسسي الجمعية الوطنية لمديرات ومديري التعليم الابتدائي بالمغرب،وعلى المستوى السياسي/الحزبي،فبعد تجربة تنظيمية داخل فرع أنفا للحزب الاشتراكي الموحد ،قدم استقالته قبل انتخابات 2016،وانخرط في الدينامية النضالية لمبادرة اليسار المتعدد منذ 2016،
وفاءا لالتزامه وحرصه على قيم اليسار النضالية،أهدي روحه النقية،هذه الأغنية/المرثية الغيوانية (الرغاية)التي صدرت سنتين بعد وفاة الفنان بوجميع سنة 1974،
الرغاية في لغة الشاوية هي المرأة التي تحضر رفقة نساء أخريات (الرغايات) لأداء دور البكاء ونظم الكلام في رثاء الميت ،
على هامش الحفل التأبيني الذي نظمه رفاقه في الجمعية الوطنية لمديرات ومديري التعليم الابتدائي بالمغرب زوال اليوم بفضاء الهمداني التابع لجمعية الأعمال الاجتماعية لنساء ورجال التعليم بمديرية الحي الحسني بالدارالبيضاء،
أقول ، هذا الحفل الدافئ والناجح بكل مقاييس المناسبة/الذكرى،أسمح لنفسي بتقديم هذه الشهادة في حق رفيق جمعتنا العلاقات النضالية لأكثر من 20 سنة منذ التقائنا داخل النقابة المستقلة للمهن التعليمية،منذ 90 القرن الماضي،
لقد تميز الفقيد بخصال أخلاقية سامية كالتواضع والأدب والصبر،كما تميز سلوكه النضالي بنزوعه العملي الميداني،بعيدا عن السفسطة اللغوية،حيث تجده حاضرا في كل المبدارات النضالية الجماهيرية،نقابيا،حراك 20 فبراير بالدارالبيضاء،التضامن مع نضال الشعب الفلسطيني،التنسيقية الوطنية لاسقاط خطة التقاعد،كما يعتبر الرفيق/ الفقيد من أهم مهندسي و مؤسسي الجمعية الوطنية لمديرات ومديري التعليم الابتدائي بالمغرب،وعلى المستوى السياسي/الحزبي،فبعد تجربة تنظيمية داخل فرع أنفا للحزب الاشتراكي الموحد ،قدم استقالته قبل انتخابات 2016،وانخرط في الدينامية النضالية لمبادرة اليسار المتعدد منذ 2016،
وفاءا لالتزامه وحرصه على قيم اليسار النضالية،أهدي روحه النقية،هذه الأغنية/المرثية الغيوانية (الرغاية)التي صدرت سنتين بعد وفاة الفنان بوجميع سنة 1974،
الرغاية في لغة الشاوية هي المرأة التي تحضر رفقة نساء أخريات (الرغايات) لأداء دور البكاء ونظم الكلام في رثاء الميت ،
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق