البرلمان العراقي يصوت لصالح طرد القوات الأمريكية و كافة القوى العسكرية الأجنبية الموجودة فوق أرضه.
البرلمان العراقي يصوت لصالح طرد القوات الأمريكية و كافة القوى العسكرية الأجنبية الموجودة فوق أرضه.
البرلمان العراقي، الذي ينتخب وفق "خطة دمقرطة العراق" التي وضعها الامريكي "بول بريمير" الذي نصبه بوش حاكما للعراق بعد الجهوم العسكري على بغداد واسقاط صدام حسين في 2003، يطالب بانسحاب الجيش الامريكي من العراق....
الديمقراطية الامريكية في العراق تحولت الى وبال على البيت الابيض والبانتاكون في اعين المنتظم الدولي....
فالاغتيال الجبان الذي تعرض له السليماني والمهندس بالمطار المدني ببغداد وبامر من الرئيس الامريكي يعبر عن التراجع المهول الذي اصاب هيبة امريكا في عهد دونالد ترامب بعد ان قادت "العالم الحر" الامبريالي الرجعي الصهيوني ضد طموحات الشعوب منذ اتفاقيات بروتون وودس لسنة 1944 لمذة 70 سنة.....
هذا الاغتيال خارج ساحة المعركة، لن يغير في الوضع الجيوستراتيجي بالشرق الاوسط والذي حسم لصالح ايران وروسيا والصين منذ ان قررت روسيا سنة 2015 التدخل في سوريا ما نتج عنه تحول دراماتيكي في خطط القطب الامبريالي الاطلسي وتفكيك وحدته(التناقض في المصالح بين امريكا والاتحاد الاوروبي، جلب النظام التركي من حيت لا يدري من طرف روسيا الى طاولة المفاوضات وعزله عن الناتو، تفكيك مجلس التعاون الخليجي واتهام اطرافه بعضهم البعض بتمويل الارهاب.... ) ما ادى الى اندحار داعش في العراق وسوريا وتفكيك الفيالق الارهابية التي تستقبلها تركيا وتسلحها وتمونها امريكا والحلف الاطلسي بتغطية مالية من المشيخات والملكيات البترولية المطبعة سرا وعلنا مع الكيان الصهيوني عدو كل شعوب المنطقة ....
الرفيق الحسين العنايات
البرلمان العراقي، الذي ينتخب وفق "خطة دمقرطة العراق" التي وضعها الامريكي "بول بريمير" الذي نصبه بوش حاكما للعراق بعد الجهوم العسكري على بغداد واسقاط صدام حسين في 2003، يطالب بانسحاب الجيش الامريكي من العراق....
الديمقراطية الامريكية في العراق تحولت الى وبال على البيت الابيض والبانتاكون في اعين المنتظم الدولي....
فالاغتيال الجبان الذي تعرض له السليماني والمهندس بالمطار المدني ببغداد وبامر من الرئيس الامريكي يعبر عن التراجع المهول الذي اصاب هيبة امريكا في عهد دونالد ترامب بعد ان قادت "العالم الحر" الامبريالي الرجعي الصهيوني ضد طموحات الشعوب منذ اتفاقيات بروتون وودس لسنة 1944 لمذة 70 سنة.....
هذا الاغتيال خارج ساحة المعركة، لن يغير في الوضع الجيوستراتيجي بالشرق الاوسط والذي حسم لصالح ايران وروسيا والصين منذ ان قررت روسيا سنة 2015 التدخل في سوريا ما نتج عنه تحول دراماتيكي في خطط القطب الامبريالي الاطلسي وتفكيك وحدته(التناقض في المصالح بين امريكا والاتحاد الاوروبي، جلب النظام التركي من حيت لا يدري من طرف روسيا الى طاولة المفاوضات وعزله عن الناتو، تفكيك مجلس التعاون الخليجي واتهام اطرافه بعضهم البعض بتمويل الارهاب.... ) ما ادى الى اندحار داعش في العراق وسوريا وتفكيك الفيالق الارهابية التي تستقبلها تركيا وتسلحها وتمونها امريكا والحلف الاطلسي بتغطية مالية من المشيخات والملكيات البترولية المطبعة سرا وعلنا مع الكيان الصهيوني عدو كل شعوب المنطقة ....
الرفيق الحسين العنايات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق