الممرضات والأطباء الذين أصيبوا بالفيروس هم ضحايا مهنتهم، التزموا بقسمهم فعرضوا حياتهم وحياة عائلاتهم للخطر، كيف وصل الفيروس لهم رغم كل الاحتياطات الوقائية في المستشفيات؟ وكيف عاشوا فترة المرض؟ وما هي الإجراءات التي اتبعوها لحماية أسرهم من العدوى؟ وهل يمكن أن ينشر الكادر الطبي الفيروس رغم الحجر المنزلي؟ هل مخاوف المحطين بهم حقيقية؟ هل كانوا ضحية واجبهم وضحية للفيروس؟ يطرح توفيق مجيد هذه الأسئلة على د. علياء الكندي الاختصاصية في طب العائلة في مدينة مانشستر، د. أحمد اللولو استشاري جراحة العظام في مستشفى مدينة لينجيريش الألمانية، د. محسن سيف الشرياني رئيس قسم المتبرعين في بنك الدم في مسقط.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق