جاري تحميل ... مدونة نور الدين رياضي للعمل السياسي والنقابي والحقوقي

إعلان الرئيسية

أخبار عاجلة

إعلان في أعلي التدوينة

فبركة الاتهامات المخزنية بين الماضي والحاضر/الرفيق تاشفين الاندلسي

على قناة ريفيزيون رغم التشويش سمعت مقطع من مداخلة الرفيقة خديجة الرياضي كان صميميا حول سؤال : لماذا نفس الوجوه المعروفة هي التي تؤسس لفعل التضامن مع المعتقلين ، فكان ردها مفعما بحيث ان المخزن لجأ الى جيل جديد من القمع ضد خصومه ( مع انهم ماشي شي خصوم ديال بصح كمدون او صحافي ...) تتمثل في اتهامات تنتمي للحق العام ففي حين لما كان يواجه وجها لوجه كان صك الاتهام يحتوي مباشرة على "الانتماء لمنظمة سرية او الاخلال بالنظام العام" وغيرها من التهم السياسية لكنه اليوم و لتعقيدات في المشهد الداخلي و في ارتباطه بالوضع الدولي العام لجأ الى هذه الأساليب الخسيسة و الجبانة لتصفية حسابات صغيرة ، مستعملا لوجيستيكا هائلا من الوسائط الاعلامية و المخابراتية للهجوم على المتضامنين ضد خروقات ابسط حقوق الانسان و أصبح الكل في مرمى المخزن لأبسط تدوينة ،هذا الالتباس دفع بالعديد بالنأي بأنفسهم عن التضامن ، و الكثير منهم عن حسن نية ، الى ان تظهر الحقائق ...
فوقاش تظهار الحقائق ، مانعرف .
لنكن حذرين و لا ننساق وراء ابواق الأجهزة ، اين ما تمترست أبواق الأجهزة فإن هناك تصفية حساب ، في تلك اللحظة يجب العمل على اسثمارها ضد الخصمين المتحالفين و المختلفين فقط في الشكليات .
الرميد ما ديكلاراش بالكاتبة عندو فالمكتب أجي نتحاسبوا معاه حتى يحس كيف ما حس الكلب منين كلا المنجل لكن يجب المرور مباشرة للضحايا الذين يشتغلون في مكاتب و مصانع و ضيعات خدام المخزن الأوفياء و اعضاء البام و احزاب المخزن الآخرين و عملائه الأوفياء و هكذا نكون ضربنا لصين او عدة لصوص بحجر واحد .
16 في المائة فقط من المغاربة مصرحون لصندوق الضمان الاجتماعي و الكارثة الكارثة الكارثة الكارثة هو التصريح بالأجور كما قالت الرفيقة خديجة الرياضي في تصريحها لموقع "الأول" .
هاد الشي ديال التصريح بالأجور بوحدو يشيب له الوندال ماشي غير الولدان .
راه ما كانسميهشي قطاع خاص راه كانسميه "قطاع منك للجرف" .
راه الشي اللي دار الجنرال كورتيس عند استيلائه على المكسيك " شعب الازتيك" راه كايديروه هنايا من دون ان ترمش لهم عين ... كان السكان الاصليون في امريكا يشتغلون في مناجم الذهب الى ان يموتوا هناك او لما يعجزوا و تعفهم الموت يذهبون بهم الى تحت شجرة عملاقة و يتركونهم هناك الى أن تأتي الموت على خاطرها او يتكلف احد الوحوش بالمهمة.


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

إعلان في أسفل التدوينة

إتصل بنا

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *