الأمريكيون غاضبون من عنصرية الشرطة وعنفها، تركوا منازلهم ونزلوا إلى الشوارع للاحتجاج، لماذا تنتشر العنصرية تجاه السود في صفوف الشرطة؟ ولماذا لون البشرة يجعل الشخص مشتبها به؟ فيروس كورونا لم يستطع إيقاف الأمريكيين الغاضبين من عنصرية الشرطة، هل الأزمة الصحية تسمح بتنظيم المظاهرات والتجمعات الاحتجاجية؟ هل كرامة الإنسان أهم من صحته؟ يطرح توفيق مجيد هذه الأسئلة على إيهاب ملحم طالب وشاهد عيان من مدينة مينيابوليس، وباسل قصابي عضو في جمعية محامي الهجرة الأمريكية من مدينة أوماها، ونهلة أبو طبل المنسقة الإعلامية للجنة العربية الأمريكية ضد التمييزمن مدينة واشنطن، وتوفيق طعمة محلل وباحث سياسي من لوس أنجلوس.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق