عُصارة مزبلة مديونة تجرف سيّارة ودراجتين ناريتين إلى مستنقعها جمال بوالحق
عُصارة مزبلة مديونة تجرف سيّارة ودراجتين ناريتين إلى مستنقعها
جمال بوالحق
تسبّبت الميّاه العادمة المتسربة من مزبلة مديونة نحو الطريق الرئيسية كلم 15 في انجراف سيارة من نوع "هوندا" ودراجتين ناريتين إلى مستنقع هذه العصارة،التي اكتسحت طريق مديونة من الجهة المقابلة للمطرح العمومي.
فصاحبُ السيّارة الذي كان يحمل صناديق فارغة خاصة بالدجاج، كاد يغرق في هذه الميّاه، بعد أن انحرفت سيارته نحوها بمجرد أن داست عجلات سيارته فوقها وذلك في ساعة متأخرة من ليلة يوم الثلاثاء 30يونيو من الشهر المنقضي. ونفس الأمر وقع مع دراجتين لم ينتبه أصحابها للميّاه، التي غمرت هذا الطريق؛ بسبب غيّاب الإنارة العمومية.
ولم يتم انتشال هذه السيارة إلاّ بعد تدخل أشخاص من أبناء المنطقة، عملوا على إخراج هذه السيارة من مستنقع هذه الميّاه، التي يزداد منسوبها يوما عن آخر في اتجاه شلّ حركة السير بها، من غير القيام بأي فعل جاد، ينقذ السكان والعابرين من براثن هذه الميّاه الخانقة.
واستاء العديد من الناس من تداعيات هذا المستنقع، من غير القيام بأي شيء،سواء بتجفيفها، أو بوضع علامات التشوير الضرورية، مع العمل على إضاءتها حتى لا تقع حوادث أخرى، مثلما حصل بطريق "الحلايبية" التي غمرتها هيّ الأخرى عٌصارة الأزبال، وتسبّبت في وقوع عدّة حوادث سير، آخرها كان مميتا.
جمال بوالحق
تسبّبت الميّاه العادمة المتسربة من مزبلة مديونة نحو الطريق الرئيسية كلم 15 في انجراف سيارة من نوع "هوندا" ودراجتين ناريتين إلى مستنقع هذه العصارة،التي اكتسحت طريق مديونة من الجهة المقابلة للمطرح العمومي.
فصاحبُ السيّارة الذي كان يحمل صناديق فارغة خاصة بالدجاج، كاد يغرق في هذه الميّاه، بعد أن انحرفت سيارته نحوها بمجرد أن داست عجلات سيارته فوقها وذلك في ساعة متأخرة من ليلة يوم الثلاثاء 30يونيو من الشهر المنقضي. ونفس الأمر وقع مع دراجتين لم ينتبه أصحابها للميّاه، التي غمرت هذا الطريق؛ بسبب غيّاب الإنارة العمومية.
ولم يتم انتشال هذه السيارة إلاّ بعد تدخل أشخاص من أبناء المنطقة، عملوا على إخراج هذه السيارة من مستنقع هذه الميّاه، التي يزداد منسوبها يوما عن آخر في اتجاه شلّ حركة السير بها، من غير القيام بأي فعل جاد، ينقذ السكان والعابرين من براثن هذه الميّاه الخانقة.
واستاء العديد من الناس من تداعيات هذا المستنقع، من غير القيام بأي شيء،سواء بتجفيفها، أو بوضع علامات التشوير الضرورية، مع العمل على إضاءتها حتى لا تقع حوادث أخرى، مثلما حصل بطريق "الحلايبية" التي غمرتها هيّ الأخرى عٌصارة الأزبال، وتسبّبت في وقوع عدّة حوادث سير، آخرها كان مميتا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق