قبائل قتل الشهداء و" وأد البنات " بين فلسطين والاردن(اغتيال الشهيد القيق)الرفيق عبد الهادي بنصغير
للوضوح اولا :
لست الناطق الرسمي باسم هذا التنظيم السياسي او الاخر ( جبهة الحكيم و اذرعتها من النسر الاحمر مثلا . لست الناطق الرسمي باسم غيرها ايضا ) . خلاصات المنشور هذا تلزمني انا و لا غيري .
بعلاقة بجريمة اغتيال شريفنا الاسير الفلسطيني المحرر جبر فضل القيق في رفح بغزة .
في المرفق : بيان لغلمان الكيان الصهيوني من الاردن ( تم نشره بالامس في صفحة صوفيي و ترابيي الاردن كما و في صفحة المسمى سالم حميد الصوفي احد وجهاء غلمان الكيان الصهيوني في غزة )
لن تقوم لقضايا التحرر و الديمقراطية و العدالة الاجتماعية قائمة في اقطار ما بين الخليج و المحيط ما لم نجفف مستنقعات الجهل و الظلام .
البنى القبلية و العشائرية هي التي سمحت للقوى الاستعمارية باحتلال اقطارنا و زرع السرطان الصهيوني في قلب اقطارنا .
البنى القبلية و العشائرية هي حصان حمير طروادة من اسطبل " راس الحية " و الكيان الصهيوني .
بعد عشيرة الصوفي و قبيلة الترابين في غزة ، ها هم اخوتهم في العمالة و الخيانة من اردن التبعية و العمالة و الخيانة يدخلون على الخط لاستباحة الدم الفلسطيني المقاوم .
البيان المرفق صادر عن عشيرة الصوفي و قبيلة الترابين بالاردن .
يتبنى هذا البيان جريمة اغتيال الشهيد جبر فضل القيق :
- احد قادة الانتفاضة الاولى سنة 1987 من جبهة الحكيم و مجموعة النسر الاحمر .
- اسير محرر قضى 19سنة في سجون الكيان الصهيوني .
يتبنى هذا البيان جريمة اغتيال اسير محرر و ابن الشهيد الفلسطيني فضل القيق الذي اغتاله الكيان الصهيوني سنة 1967 .
يتبنى هذا البيان جريمة اغتيال اسير محرر و ابن شهيد فلسطيني من عائلة اسرى محررين ... اذكر هنا اخوته :
- ابراهيم الذي قضى 12 سنة في سجون الكيان الصهيوني .
- عبدالرحمان الذي ارتبط بخلية جبهة الحكيم التي اعدمت القائد العسكري الصهيوني المسمى رون طال سنة 1986 . حكم عليه قضاء الكيان الصهيوني بالسجن 3 مؤبدات ( تم تحريره في اطار العملية المسماة ب " شاليط " ) .
لنستفق و لنعلنها حربا ، على كافة الاصعدة و منها الفكرية و الثقافية ، ضذ القبائل و العشائر و باقي الميكانيزمات التي تعتمدها " رأس الحية والكيان الصهيوني لأسرنا في زنازين الجهل و الظلام لعصور ما قبل القرون الوسطى .
لا فرق بين جريمة عشيرة الصوفي و قبيلة الترابين الغزيتان و جرائم " وأد البنات " التي داع صيتها في لتصبح الشيء العادي في غزة و الضفة و العمق الفلسطيني كما و الاردن و مصر و باقي اقطار " الربيع الصهيوني " .
دم الصوفي الترابي مستباح ما لم يسلم نفسه لمحاكمته كعميل اغتال اسيرا محررا لحساب الكيان الصهيوني .
لا فرق بين دمه و دم داعميه ، من جهة ، و دم العاملين في الاجهزة العسكرية و الامنية للكيان الصهيوني من جهة اخرى .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق