رسالتي اليك لليوم الثامن ياعمر.الرفيق ادريس الراضي
رسالتي اليك لليوم الثامن ياعمر.
ياولد ! ما هذه القوة التي تجعلك تواجه عشرات الساعات من الطحن الاستنطاقي في احدى عشرة استجوابا عند الفرقة الوطنية للشرطة القضائية وأكثر من عشر ساعات عند الدرك الملكي في قضية أخرى أكثر سريالية من الأولى.
كان طلبك الأول في أول اتصالك بنا أن نحمل إليك الكثير من كتبك، وفهمت أن عزيمتك لم تنل منها كل عمليات الإرهاق النفسي والجسدي وأنك في قمة استعدادك للحياة وللعطاء.
لقد توطنتَ قلوبَ الناس وأصبح الجميع وخصوصا لمن لم يكن يعلم عن عملك ، يطلبون الاطلاع عن كتاباتك ليعرفوا سبب التحرش المزعج ومن له مصلحة في ذلك.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق